
وتزعم ماري فيكتورين إم /38 عاما/ وهي مستشارة دولية من أصول أسبانية وكونجولية تعيش في كاليفورنيا إنها أقامت علاقة جنسية مع المدير السابق لصندوق النقد الدولي في عام 1997 وهو العام الذي أصبح فيه وزيرا للمالية.
وقالت لصحيفة لو جورنال إن مكتب مدعي عام ولاية نيويورك سيروس فانس جي آر وكينيث تومبسون محامي نافيساتو ديالو التي تتهم ستراوس كان بمحاولة إغتصابها في جناحه بأحد فنادق نيويورك قد أتصلا بها. وقالت إن تومبسون حاصرها بالأسئلة "كما لو كان تحقيق مع الشرطة".
وفي مقابلة مع صحيفة أليوسترات الأسبوعية السويسرية ، تروي المحامية المتمرسة العلاقة العاطفية مع الرجل الذي قابلته عن طريق والدها الذي كان ناشطا في ذلك الوقت بالحزب الإشتراكي الذى ينتمى له ستراوس كان. وقالت إنها قررت أن تعلن عن العلاقة المزعومة بعدما تلقت سيلا من طلبات لإجراء مقابلة معها وسائل الإعلام الأمريكية التى تلقت مايفيد بوجود هذه العلاقة.
وقالت إنهما أعتادا أن يتقابلا في فندق سوفيتيل في الحي 15 بباريس أو في شقة أحد الأصدقاء في الحي السادس عشر.
وقالت إن المدير السابق لصندوق النقد الدولي "كان أول حب كبير لها". وأضافت للصحيفة "رغم إنه قوي بدنيا ومحب للجنس" إلا أنه لم يكن "عنيفا" أبدا معها سواء بدنيا أو معنويا".
وقالت "كان يستخدم بالتأكيد الفتنة وليس القوة".
وبسؤالها عما إذا كانت ستدلي بشهادتها إذا أحيلت القضية للمحاكمة ، قالت السيدة التي لقبتها صحيفة لو جورنال باسم "فيكي" إذا طلب مني ذلك سأفعل.
وقالت لصحيفة أليوسترات إن شهادتها من المحتمل أن تخدم الدفاع أفضل من الإدعاء.
وقالت لصحيفة لو جورنال إن مكتب مدعي عام ولاية نيويورك سيروس فانس جي آر وكينيث تومبسون محامي نافيساتو ديالو التي تتهم ستراوس كان بمحاولة إغتصابها في جناحه بأحد فنادق نيويورك قد أتصلا بها. وقالت إن تومبسون حاصرها بالأسئلة "كما لو كان تحقيق مع الشرطة".
وفي مقابلة مع صحيفة أليوسترات الأسبوعية السويسرية ، تروي المحامية المتمرسة العلاقة العاطفية مع الرجل الذي قابلته عن طريق والدها الذي كان ناشطا في ذلك الوقت بالحزب الإشتراكي الذى ينتمى له ستراوس كان. وقالت إنها قررت أن تعلن عن العلاقة المزعومة بعدما تلقت سيلا من طلبات لإجراء مقابلة معها وسائل الإعلام الأمريكية التى تلقت مايفيد بوجود هذه العلاقة.
وقالت إنهما أعتادا أن يتقابلا في فندق سوفيتيل في الحي 15 بباريس أو في شقة أحد الأصدقاء في الحي السادس عشر.
وقالت إن المدير السابق لصندوق النقد الدولي "كان أول حب كبير لها". وأضافت للصحيفة "رغم إنه قوي بدنيا ومحب للجنس" إلا أنه لم يكن "عنيفا" أبدا معها سواء بدنيا أو معنويا".
وقالت "كان يستخدم بالتأكيد الفتنة وليس القوة".
وبسؤالها عما إذا كانت ستدلي بشهادتها إذا أحيلت القضية للمحاكمة ، قالت السيدة التي لقبتها صحيفة لو جورنال باسم "فيكي" إذا طلب مني ذلك سأفعل.
وقالت لصحيفة أليوسترات إن شهادتها من المحتمل أن تخدم الدفاع أفضل من الإدعاء.