نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


انتخاب القاضي الأيطالي كاسيزي لرئاسة المحكمة الخاصة بالحريري




انتخب القاضي الايطالي انطونيو كاسيزي رئيسا للمحكمة الخاصة بلبنان المكلفة محاكمة المتهمين باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري عام 2005، على ما اعلنت المحكمة الثلاثاء.
وجاء في بيان "ان القضاة والمدعي العام وكاتب المحكمة الخاصة بلبنان ادوا اليمين اخيرا. وعين انطونيو كاسيزي (ايطاليا) رئيسا للمحكمة".


وكاسيزي المولود عام 1937 كان اول رئيس لمحكمة الجزاء الدولية ليوغوسلافيا السابقة في لاهاي بين 1993 و1997.
وانشئت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان عام 2007 بقرار من مجلس الامن الدولي وانطلقت اعمالها في الاول من اذار/مارس في لايدسندام بضاحية لاهاي.
واوضحت المحكمة في بيانها انه باستثناء كاسيزي والقاضي البلجيكي دانيال فرانسن المكلف اعداد الملفات قبل احالتها على المحاكمة، فان قضاة المحكمة التسعة الاخرين "سيتولون مهامهم في تاريخ يحدده الامين العام" للامم المتحدة بان كي مون.
وذكرت المحكمة ان "اسماءهم ستعلن حين يتم اتخاذ كل الاجراءات لحمايتهم".
واقر قضاة المحكمة الخاصة بلبنان الجمعة مجموعة نصوص تحكم عملها الداخلي.
وقال كاسيزي في بيان ان هذه النصوص "ضرورية من اجل ان نعالج بسرعة وفاعلية اولى الملفات المتعلقة بقضية الحريري والتي ستحيلها السلطات اللبنانية في الاسابيع المقبلة".
وسيكلف الفرنسي فرنسوا رو مكتب الدفاع في المحكمة الخاصة بلبنان، وهو هيئة مستقلة تقدم للمتهمين "المساعدة والخبرة" و"تهدف الى ضمان المساواة في الاسلحة" بين الاتهام والدفاع على حد قول كاسيزي.



ا ف ب
الثلاثاء 24 مارس 2009