وكانت أسبانيا أصدرت مذكرة اعتقال أوروبية بحق المغني /25 عاما/، واسمه الحقيقي جوسيب ميكيل اريناس بيلتران، ولكن قررت محكمة بلجيكية العام الماضي عدم تسليمه.
ووجدت المحكمة أن كلمات أغنياته كانت مزعجة ولكنها لا تعتبر جريمة في بلجيكا. ومن جانبه، يقول فالتونيك إنه يكافح من أجل حرية التعبير في إسبانيا.
ومن المقرر أن يقوم محامي عام اليوم الثلاثاء بإسداء المشورة إلى قضاة محكمة العدل الأوروبية، بشأن ما إذا كان بإمكان بلجيكا رفض تنفيذ أمر التسليم.
ويشار إلى أن المحكمة ومقرها في لوكسمبورج ليست ملزمة باتباع الرأي الصادر عن كبار محاميها، ولكنها تفعل ذلك في أغلب الأحيان.
وسبق ان أيدت محكمة سجن مغني راب من جزيرة مايوركا في الباليار، ثلاثة أعوام ونصف، لإشادة أغانيه أشادت بالإرهاب، وتهديد وإهانة التاج الإسباني، والدعوة إلى قتل السياسيين. وأكدت المحكمة العليا في مدريد الثلاثاء، الحكم وبالسجن الصادر ضد جوسيب ميكيل اريناس، الذي يغني باسم "فالتونيك".
وطعن اريناس في حكم سابق صادر عن محكمة إقليمية في بيلاريش، واستأنف أمام المحكمة العليا على أساس الحرية الفنية وحرية الرأي.
ومن الأغاني التي ظهرت أثناء نظر القضية في المحكمة، أغنية دعا فيها مغني الراب إلى احتلال مُسلح لقصر في بالما دي مايوركا، حيث يقضي فيه أفراد الأسرة الملكية الإسبانية عطلاتهم الصيفية.
وقال في أغنية أخرى، إن السياسيين الإقليميين "يستحقون قنبلة ذرية"، وأن الشعب "يريد موت هؤلاء الخنازير".
وقال أريناس، إن لغة الراب "متطرفة واستفزازية، ومجازية ورمزية".
ووجدت المحكمة أن كلمات أغنياته كانت مزعجة ولكنها لا تعتبر جريمة في بلجيكا. ومن جانبه، يقول فالتونيك إنه يكافح من أجل حرية التعبير في إسبانيا.
ومن المقرر أن يقوم محامي عام اليوم الثلاثاء بإسداء المشورة إلى قضاة محكمة العدل الأوروبية، بشأن ما إذا كان بإمكان بلجيكا رفض تنفيذ أمر التسليم.
ويشار إلى أن المحكمة ومقرها في لوكسمبورج ليست ملزمة باتباع الرأي الصادر عن كبار محاميها، ولكنها تفعل ذلك في أغلب الأحيان.
وسبق ان أيدت محكمة سجن مغني راب من جزيرة مايوركا في الباليار، ثلاثة أعوام ونصف، لإشادة أغانيه أشادت بالإرهاب، وتهديد وإهانة التاج الإسباني، والدعوة إلى قتل السياسيين. وأكدت المحكمة العليا في مدريد الثلاثاء، الحكم وبالسجن الصادر ضد جوسيب ميكيل اريناس، الذي يغني باسم "فالتونيك".
وطعن اريناس في حكم سابق صادر عن محكمة إقليمية في بيلاريش، واستأنف أمام المحكمة العليا على أساس الحرية الفنية وحرية الرأي.
ومن الأغاني التي ظهرت أثناء نظر القضية في المحكمة، أغنية دعا فيها مغني الراب إلى احتلال مُسلح لقصر في بالما دي مايوركا، حيث يقضي فيه أفراد الأسرة الملكية الإسبانية عطلاتهم الصيفية.
وقال في أغنية أخرى، إن السياسيين الإقليميين "يستحقون قنبلة ذرية"، وأن الشعب "يريد موت هؤلاء الخنازير".
وقال أريناس، إن لغة الراب "متطرفة واستفزازية، ومجازية ورمزية".