الصفحات
سياسة
وقال مدير الرابطة فولف روديجر باومان إن الكوارث مثل انهيار مبنى الأسبوع الماضي والذي أسفر عن مقتل أكثر من 370 شخصا تؤثر فقط على "الشاحنين والسلاسل الذين ليسوا أعضاء في اتحادات الصناعة بالدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".
وكان من بين المصانع التي دمرت جراء إنهيار مبنى "رانا بلازا" كلا من "فانتوم أباريلز تاك ليمتد" و"فانتوم أباريلز ليمتد" و"إيثر تكس ليمتد" و"نيو ويف بوتمز ليمتد" و"نيو ويف ستايل ليمتد".
وأفاد مصنع "إيثر تكس ليمتد" على موقعه الإلكتروني بأنه كان يصنع الملابس لشركات تجزئة عالمية مثل "سي آند ايه" وكيك في ألمانيا وول مارت وأتلانتك سبورتسوير وفيرويرهر من كندا ودينيم من فرنسا وفيالون فاسل من إسبانيا وليبرا من هولندا وتريد ستيبس من إيطاليا.
وقالت شركة وول مارت، أكبر متاجر التجزئة في العالم، لوكالة بلومبيرج للأنباء إنها تحقق في سلسلة التوريد التابعة لها.
وأكدت شركة بريمارك في بيان بعد الحادث إن أحد مورديها كان في الطابق الثاني من المبنى المؤلف من ثمانية طوابق.
وفي واشنطن، قال المنتدى الدولي لحقوق العمل إن انهيار المبنى كان بمثابة "نداء استيقاظ جديد" لوول مارت وغيرها من المشترين الرئيسيين للعمل الفوري من أجل منع حدوث مزيد من المآسي في المستقبل.
وقالت جودي جيرهارت، المدير التنفيذي للمنتدى، "يتعين على العلامات التجارية إجراء تغييرات كبيرة في طريقة رصد مورديها وتقديم التزام جاد بالعمل على سلامة العمال".
وقد التزمت الشركات العالمية باتفاق ملزم لإجراء عمليات تفتيش صارم، ولكن وضعها وتمويل هذه الجهود غير واضح.
وكان من بين المصانع التي دمرت جراء إنهيار مبنى "رانا بلازا" كلا من "فانتوم أباريلز تاك ليمتد" و"فانتوم أباريلز ليمتد" و"إيثر تكس ليمتد" و"نيو ويف بوتمز ليمتد" و"نيو ويف ستايل ليمتد".
وأفاد مصنع "إيثر تكس ليمتد" على موقعه الإلكتروني بأنه كان يصنع الملابس لشركات تجزئة عالمية مثل "سي آند ايه" وكيك في ألمانيا وول مارت وأتلانتك سبورتسوير وفيرويرهر من كندا ودينيم من فرنسا وفيالون فاسل من إسبانيا وليبرا من هولندا وتريد ستيبس من إيطاليا.
وقالت شركة وول مارت، أكبر متاجر التجزئة في العالم، لوكالة بلومبيرج للأنباء إنها تحقق في سلسلة التوريد التابعة لها.
وأكدت شركة بريمارك في بيان بعد الحادث إن أحد مورديها كان في الطابق الثاني من المبنى المؤلف من ثمانية طوابق.
وفي واشنطن، قال المنتدى الدولي لحقوق العمل إن انهيار المبنى كان بمثابة "نداء استيقاظ جديد" لوول مارت وغيرها من المشترين الرئيسيين للعمل الفوري من أجل منع حدوث مزيد من المآسي في المستقبل.
وقالت جودي جيرهارت، المدير التنفيذي للمنتدى، "يتعين على العلامات التجارية إجراء تغييرات كبيرة في طريقة رصد مورديها وتقديم التزام جاد بالعمل على سلامة العمال".
وقد التزمت الشركات العالمية باتفاق ملزم لإجراء عمليات تفتيش صارم، ولكن وضعها وتمويل هذه الجهود غير واضح.
