وأفاد دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة بأن الدول الأعضاء وافقت على وضع قائمة بالشركات والأشخاص الذين ساعدوا في تقديم سفن وطائرات ووسائل لوجستية أخرى لنقل المواد الحربية إلى ليبيا. وذكرت المعلومات الصادرة عن دوائر بالاتحاد الأوروبي أن العقوبات ستطبق تحديدا على ثلاث شركات من تركيا والأردن وكازاخستان، بالإضافة إلى شخصين من ليبيا.
وتعيش ليبيا فى حالة فوضى واضطرابات منذ اندلاع الحرب الأهلية بعد الإطاحة بالرئيس السابق معمر القذافي عام 2011.
و اعتبر الاتحاد الأوروبي أن ليبيا تمر حالياً بفترة “حاسمة” ومحملة بالآمال برؤية التزام قوي من قبل كافة الأطراف الفاعلة للعمل على تحقيق حل سياسي للنزاع.
لكن الاتحاد لا يريد، حسب المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل، التعليق بشكل خاص على إعلان رئيس المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق الوطني فائز السراج نيته تسليم السلطة إلى سلطة تنفيذية جديدة بحلول نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر القادم.
واكتفى بيتر ستانو بالتنويه بأن بروكسل أخذت علماً بالإعلان، فـ”الاتحاد الأوروبي منخرط في دعم الحل السياسي للازمة الليبية ونتابع عن كثب التطورات المختلة”، حسب كلامه.
إلى ذلك، ينظر الأوروبيون بإيجابية إلى مختلف الحوارات التي جرت مؤخراً بين الليبيين سواء في مونترو السويسرية أو في بوزنيقة في المغرب.
يذكر أن الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كانت أثنت على “شجاعة” السراج، ودعت كافة الأطراف الليبية إلى تقديم “تنازلات متبادلة”.
وتعيش ليبيا فى حالة فوضى واضطرابات منذ اندلاع الحرب الأهلية بعد الإطاحة بالرئيس السابق معمر القذافي عام 2011.
و اعتبر الاتحاد الأوروبي أن ليبيا تمر حالياً بفترة “حاسمة” ومحملة بالآمال برؤية التزام قوي من قبل كافة الأطراف الفاعلة للعمل على تحقيق حل سياسي للنزاع.
لكن الاتحاد لا يريد، حسب المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل، التعليق بشكل خاص على إعلان رئيس المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق الوطني فائز السراج نيته تسليم السلطة إلى سلطة تنفيذية جديدة بحلول نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر القادم.
واكتفى بيتر ستانو بالتنويه بأن بروكسل أخذت علماً بالإعلان، فـ”الاتحاد الأوروبي منخرط في دعم الحل السياسي للازمة الليبية ونتابع عن كثب التطورات المختلة”، حسب كلامه.
إلى ذلك، ينظر الأوروبيون بإيجابية إلى مختلف الحوارات التي جرت مؤخراً بين الليبيين سواء في مونترو السويسرية أو في بوزنيقة في المغرب.
يذكر أن الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كانت أثنت على “شجاعة” السراج، ودعت كافة الأطراف الليبية إلى تقديم “تنازلات متبادلة”.