نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

خديعة الرحمة

03/07/2025 - هناء محمد درويش

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر


بائعة هوى تنتظر رئيس وزراء أيطاليا في سرير بوتين




لندن - الهدهد - أنضمت صحيفة الاندبندنت الرصينة الى مجموعة الصحف الايطالية والانجليزية التي توصف بالشعبية وبدأت تنشر فضائح رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني وآخر ما نشرته على هذا الصعيد مكالمة مع واحدة من بنات الهوى يطلب منها برلسكوني الذي ينام في اكثر من سرير - كما يبدو - أن تنتظره في سرير بوتين لماذا هذا الاسم ولماذا السرير على اسم رئيس الوزراء الروسي ؟ لا احد يدري لكن تفاصيل المكالمة تمضي على الشكل التالي


برلسكوني دوما على مسافة من الجمال في المحافل العامة
برلسكوني دوما على مسافة من الجمال في المحافل العامة
سآخذ حماما.. إذا انتهيتِ قبلي، انتظريني في السرير الكبير قال صوت ذكوري قيل إنه صوت رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلوسكوني. سُمع صوت أنثوي تبين انه لفتاة هوى تدعى باتريسيا داداريو، يسأل أي سرير؟ سرير بوتين
تلك محادثة نشرتها صحيفة لاريبابليكا الإيطالية على مواقعها الإلكتروني، قالت إنها تعود للرابع من تشرين الثاني 2008 (عندما كان العالم يتابع أحداث الانتخابات الرئاسية الأميركية)، ما يصب مزيداً من الزيت على نار الانتقادات التي يتعرّض لها برلوسكوني، مؤخراً.
في أحد الشرائط الصوتية، يسمع صوت باتريسيا تشتكي لرجل الأعمال جيامباولو تارانتيني، بشأن ليلتها مع برلوسكوني: «لم يغمض لنا جفن، كل الليل»، مشتكية بأنها لم تجد ظرفاً فيه خمسة آلاف يورو، كما وُعدت، لكنها حصلت في المقابل على هدية، لا أعرف، نوعا من سلحفاة، ووعد بأن رئيس الوزراء سيرسل لها مساعديه لمعاونتها في أمر ما، مضيفةً أن برلوسكوني يريد رؤيتي مجدداً مع إحدى صديقاتي. (قال) يريد كلتينا
لم ينفِ برلوسكوني استضافة باتريسيا، لكنه أنكر أنه كان يعلم انها فتاة هوى، ولم يُعرف لمَ سمي السرير على اسم رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين

الهدهد - الاندبندت - لاريبوبليكا
الاربعاء 22 يوليوز 2009