يصل مدى الصاروخين إلى 290 كيلومترا و650 كيلومترا على التوالي
وقال المتحدث باسم الجيش أثار عباس إن " كلا الصاروخين يمكنه حمل رؤوس حربية تقليدية ونووية لمدى يصل إلى 290 كيلومترا و650 كيلومترا على التوالي" .
وتستهدف ترسانة الصواريخ الباكستانية الأراضي الهندية ، كما أن الهند لديها ايضا نظم صواريخ قادرة على ضرب المدن الباكستانية الرئيسية.
يشار إلى أن الدولتين تناصبان بعضهما العداء وخاضا ثلاث حروب ، بينهما اثنان بشأن منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا ، منذ حصولهما على الاستقلال عن بريطانيا في آب/أغسطس 1947 .
ويأتي الاختبار الأخير بعد أسبوع من اجتماع رئيسي وزراء الهند وباكستان في "بوتان" على هامش مؤتمر إقليمي ، ووعدا بتحسين العلاقات.
وليس من المحتمل أن تتسبب الاختبارات التي أجريت اليوم السبت في تفاقم التوترات بين الجارتين النوويتين ، حيث أنهما يجريان بصفة دورية اختبارات لصواريخ ويبلغان بعضهما مقدما.
وقال رئيس الوزراء الباكستاني سيد يوسف رضا جيلاني ، الذي شهد الاختبارات إلى جانب كبار قادة الجيش ، إن الوقت قد حان ليعترف العالم بباكستان كقوة نووية لها نفس الحقوق والالتزامات.
كما طالب بمنح باكستان تنازل مجموعة موردي المواد النووية من أجل التعاون السلمي للطاقة النووية ، حيث تعد الطاقة ضرورة أمنية واقتصادية حيوية كما أن الطاقة النووية هي وسيلة نظيفة في المستقبل.
وقال جيلاني إن " باكستان قادرة على توفير خدمات دورات الوقود النووي ، في ظلال الإجراءات الوقائية للمنظمة الدولية للطاقة الذرية ، وهذا العرض طرح ايضا خلال قمة الأمن النووي" .
وأجرت باكستان أول اختبارات نووية في عام 1998 ، بعد أسابيع من الاختبارات الأولية للهند ، وتطالب منذ ذلك الحين باعتراف بأنها دولة نووية معلنة
وتستهدف ترسانة الصواريخ الباكستانية الأراضي الهندية ، كما أن الهند لديها ايضا نظم صواريخ قادرة على ضرب المدن الباكستانية الرئيسية.
يشار إلى أن الدولتين تناصبان بعضهما العداء وخاضا ثلاث حروب ، بينهما اثنان بشأن منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا ، منذ حصولهما على الاستقلال عن بريطانيا في آب/أغسطس 1947 .
ويأتي الاختبار الأخير بعد أسبوع من اجتماع رئيسي وزراء الهند وباكستان في "بوتان" على هامش مؤتمر إقليمي ، ووعدا بتحسين العلاقات.
وليس من المحتمل أن تتسبب الاختبارات التي أجريت اليوم السبت في تفاقم التوترات بين الجارتين النوويتين ، حيث أنهما يجريان بصفة دورية اختبارات لصواريخ ويبلغان بعضهما مقدما.
وقال رئيس الوزراء الباكستاني سيد يوسف رضا جيلاني ، الذي شهد الاختبارات إلى جانب كبار قادة الجيش ، إن الوقت قد حان ليعترف العالم بباكستان كقوة نووية لها نفس الحقوق والالتزامات.
كما طالب بمنح باكستان تنازل مجموعة موردي المواد النووية من أجل التعاون السلمي للطاقة النووية ، حيث تعد الطاقة ضرورة أمنية واقتصادية حيوية كما أن الطاقة النووية هي وسيلة نظيفة في المستقبل.
وقال جيلاني إن " باكستان قادرة على توفير خدمات دورات الوقود النووي ، في ظلال الإجراءات الوقائية للمنظمة الدولية للطاقة الذرية ، وهذا العرض طرح ايضا خلال قمة الأمن النووي" .
وأجرت باكستان أول اختبارات نووية في عام 1998 ، بعد أسابيع من الاختبارات الأولية للهند ، وتطالب منذ ذلك الحين باعتراف بأنها دولة نووية معلنة