وأكد ماكسي بيانكوتشي ، الذي لعب في الموسم الماضي لفيتوريا - الغريم التاريخي لناديه الجديد - في مؤتمر صحفي أنه سيقوم بكل ما هو ممكن من أجل منح ألقاب لفريقه الحالي ، ووضع لنفسه هدفا أول يتمثل في التتويج بلقب كأس البرازيل ، التي يضمن محرزها مقعدا في كأس ليبرتادوريس.
وقال لاعب الوسط /29 عاما/ الذي سجل في الموسم الماضي 17 هدفا وتحول إلى أحد معشوقي جماهير فتوريا "يمكنني أن أعد بالجهد والتصميم والعمل. باهيا يضم فريقا جيدا. أتمنى أن نصنع مجموعة قوية. وكما فاز فيتوريا على منافسه في العام الماضي ، الآن حان الوقت لكي يفوز باهيا".
وأضاف المهاجم ، الذي وقع عقدا لمدة موسم مع باهيا "لقد عشت لحظة رائعة (في فيتوريا)، ولا يمكنني أن أمحو من ذاكرتي ما قمت به. أحترم الفريق المنافس ، لكنني هنا لمساعدة الفريق من أجل تحقيق نجاحات بهذا القميص ، وبالتأكيد لأتوج بطلا".
بدوره ، أعرب إيمانويل بيانكوتشي عن دهشته للحب الذي لقيه لدى جماهير باهيا : "بصراحة لم أكن أتوقعه. لقد شعرت بذلك الحب من المرة الأولى في المطار ، وأدهشني. إنني سعيد وليتني أرد على أرض الملعب كل ما منحتني الجماهير إياه".
وفي سن الخامسة والعشرين ، سيستهل الشقيق الأصغر لعائلة بيانكوتشي مشواره في كرة القدم البرازيلية ، بعد مسيرة بدأها مع تي إس في 1860 الألماني ، وحملته أيضا إلى خيرونا الأسباني وإلى فريقي إندبندينتي وأولمبيا في باراجوي.
وقال لاعب الوسط /29 عاما/ الذي سجل في الموسم الماضي 17 هدفا وتحول إلى أحد معشوقي جماهير فتوريا "يمكنني أن أعد بالجهد والتصميم والعمل. باهيا يضم فريقا جيدا. أتمنى أن نصنع مجموعة قوية. وكما فاز فيتوريا على منافسه في العام الماضي ، الآن حان الوقت لكي يفوز باهيا".
وأضاف المهاجم ، الذي وقع عقدا لمدة موسم مع باهيا "لقد عشت لحظة رائعة (في فيتوريا)، ولا يمكنني أن أمحو من ذاكرتي ما قمت به. أحترم الفريق المنافس ، لكنني هنا لمساعدة الفريق من أجل تحقيق نجاحات بهذا القميص ، وبالتأكيد لأتوج بطلا".
بدوره ، أعرب إيمانويل بيانكوتشي عن دهشته للحب الذي لقيه لدى جماهير باهيا : "بصراحة لم أكن أتوقعه. لقد شعرت بذلك الحب من المرة الأولى في المطار ، وأدهشني. إنني سعيد وليتني أرد على أرض الملعب كل ما منحتني الجماهير إياه".
وفي سن الخامسة والعشرين ، سيستهل الشقيق الأصغر لعائلة بيانكوتشي مشواره في كرة القدم البرازيلية ، بعد مسيرة بدأها مع تي إس في 1860 الألماني ، وحملته أيضا إلى خيرونا الأسباني وإلى فريقي إندبندينتي وأولمبيا في باراجوي.