وقال بايدن في تغريدة عبر موقع تويتر: "لا توجد طريقة أخرى للتفسير، إن رئيس الولايات المتحدة رفض التنصل من المتعصبين للعرق الأبيض على منصة النقاش الليلة الماضية".
وفي وقت سابق، أشار بايدن في إعادة تغريدة على تويتر إلى أن جماعة "براود بويز"، وهي جماعة يمينية متطرفة، سادها شعور بالارتياح والبهجة بشأن ذكر ترامب لها في المناظرة، واعتبرت تصريحاته بمثابة دعوة لحمل السلاح.
وفي حوار ساخن عن العنصرية والشرطة، تم الضغط على ترامب مرارا ليدين أنصار تفوق العرق الأبيض والميليشيات.
وبعد أن أجاب في البداية بـ "بالتأكيد"، ألقى ترامب باللائمة في معظم أعمال العنف السياسي في البلاد على الجماعات اليسارية، بما يتعارض مع حديث قوات تطبيق القانون الاتحادية.
وقال ترامب: "من تريد مني أن أدين؟". وعندما قال بايدن اسم الجماعة اليمينية المتطرفة، أجاب ترامب: "براود بويز، تراجعوا وانتظروا".
وأشاد أعضاء المجموعة بكلمات ترامب باعتبارها تأييدا ضمنيا لتكتيكاتهم العنيفة في قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة، حيث قال أحدهم إنهم شاهدوا بالفعل سيلا من المجندين الجدد، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".
واتسمت المناظرة الرئاسية الأولى بالهجمات الشخصية والمقاطعة خلال الحديث.
وعندما قاطع ترامب بايدن مرارا، قال نائب الرئيس السابق: "هل ستصمت يا رجل؟".
وكانت نبرة الحديث لاذعة طيلة المناظرة، وكافح كريس والاس، مذيع قناة فوكس نيوز، ليتولي زمام إدارة المناظرة.
وفي حين دفع بعض المعلقين بأن والاس كان ينبغي أن يدير النقاش بشكل أكثر فاعلية، انتقد أنصار ترامب والاس لتساهله مع بايدن.
وكتب أحد أعضاء فريق وسائل التواصل الاجتماعي لحملة ترامب: "كريس والاس مدين لترامب والشعب الأمريكي باعتذار عن الطريقة التي تصرف بها الليلة!".
وقالت جينا إليس، المستشارة القانونية لحملة ترامب، إن والاس "صاغ جميع الأسئلة في صالح جو بايدن".
كما أشار ترامب عبر تويتر إلى أن "كريس مر بليلة صعبة" وشارك تغريدة لممثل كوميدي يشير فيها إلى أن أداء والاس هو مثال على "سبب عدم ثقة الجمهور الأمريكي بوسائل الإعلام".
وفي وقت سابق، أشار بايدن في إعادة تغريدة على تويتر إلى أن جماعة "براود بويز"، وهي جماعة يمينية متطرفة، سادها شعور بالارتياح والبهجة بشأن ذكر ترامب لها في المناظرة، واعتبرت تصريحاته بمثابة دعوة لحمل السلاح.
وفي حوار ساخن عن العنصرية والشرطة، تم الضغط على ترامب مرارا ليدين أنصار تفوق العرق الأبيض والميليشيات.
وبعد أن أجاب في البداية بـ "بالتأكيد"، ألقى ترامب باللائمة في معظم أعمال العنف السياسي في البلاد على الجماعات اليسارية، بما يتعارض مع حديث قوات تطبيق القانون الاتحادية.
وقال ترامب: "من تريد مني أن أدين؟". وعندما قال بايدن اسم الجماعة اليمينية المتطرفة، أجاب ترامب: "براود بويز، تراجعوا وانتظروا".
وأشاد أعضاء المجموعة بكلمات ترامب باعتبارها تأييدا ضمنيا لتكتيكاتهم العنيفة في قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة، حيث قال أحدهم إنهم شاهدوا بالفعل سيلا من المجندين الجدد، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".
واتسمت المناظرة الرئاسية الأولى بالهجمات الشخصية والمقاطعة خلال الحديث.
وعندما قاطع ترامب بايدن مرارا، قال نائب الرئيس السابق: "هل ستصمت يا رجل؟".
وكانت نبرة الحديث لاذعة طيلة المناظرة، وكافح كريس والاس، مذيع قناة فوكس نيوز، ليتولي زمام إدارة المناظرة.
وفي حين دفع بعض المعلقين بأن والاس كان ينبغي أن يدير النقاش بشكل أكثر فاعلية، انتقد أنصار ترامب والاس لتساهله مع بايدن.
وكتب أحد أعضاء فريق وسائل التواصل الاجتماعي لحملة ترامب: "كريس والاس مدين لترامب والشعب الأمريكي باعتذار عن الطريقة التي تصرف بها الليلة!".
وقالت جينا إليس، المستشارة القانونية لحملة ترامب، إن والاس "صاغ جميع الأسئلة في صالح جو بايدن".
كما أشار ترامب عبر تويتر إلى أن "كريس مر بليلة صعبة" وشارك تغريدة لممثل كوميدي يشير فيها إلى أن أداء والاس هو مثال على "سبب عدم ثقة الجمهور الأمريكي بوسائل الإعلام".