وقال الاستاذ في جامعة ايسلندا لفرانس برس "ما استطيع تاكيده هو ان نشاط الفوهة قد توقف. ولم تعد الحمم تتدفق منها".
واضاف "الثوران توقف على الاقل في الوقت الحالي. ولم تعد الفوهة تنفث الان سوى الدخان".
الا ان هذا العالم اشار الى انه "من المبكر جدا القول ما اذا كان الامر يعني انتهاء الثوران او مجرد توقف مؤقت للنشاط".
وسيواصل الخبراء خلال الايام والاسابيع المقبلة مراقبة البركان الذي بدأ ثورانه في 14 نيسان/ابريل.
واوضح غودمندسون "اذا لم تعد هناك هزات وانفجارات جديدة، فسوف يعني ذلك ان الامر انتهى" مشيرا الى انه ينبغي الانتظار لفترة طويلة من الوقت قبل اعلان ذلك بشكل مؤكد. وقال "ان سألتموني بعد سنة، فقد اكون واثقا بشكل اكيد"، مذكرا بان ثوران بركان ايافيول الاخير استمر 13 شهرا بين 1821 و1823. واضاف "توقف (النشاط البركاني) ثم عاد مجددا عدة مرات على مراحل متفاوتة، ومن الصعب بالتالي تحديد تاريخ معين".
وادى ثوران بركان ايافيول الى تصاعد سحابة من الرماد البركاني شلت حركة الملاحة الجوية في اوروبا في نيسان/ابريل حيث الغيت اكثر من مئة الف رحلة واحتجز اكثر من ثمانية ملايين راكب في مطارات العالم.
واضاف "الثوران توقف على الاقل في الوقت الحالي. ولم تعد الفوهة تنفث الان سوى الدخان".
الا ان هذا العالم اشار الى انه "من المبكر جدا القول ما اذا كان الامر يعني انتهاء الثوران او مجرد توقف مؤقت للنشاط".
وسيواصل الخبراء خلال الايام والاسابيع المقبلة مراقبة البركان الذي بدأ ثورانه في 14 نيسان/ابريل.
واوضح غودمندسون "اذا لم تعد هناك هزات وانفجارات جديدة، فسوف يعني ذلك ان الامر انتهى" مشيرا الى انه ينبغي الانتظار لفترة طويلة من الوقت قبل اعلان ذلك بشكل مؤكد. وقال "ان سألتموني بعد سنة، فقد اكون واثقا بشكل اكيد"، مذكرا بان ثوران بركان ايافيول الاخير استمر 13 شهرا بين 1821 و1823. واضاف "توقف (النشاط البركاني) ثم عاد مجددا عدة مرات على مراحل متفاوتة، ومن الصعب بالتالي تحديد تاريخ معين".
وادى ثوران بركان ايافيول الى تصاعد سحابة من الرماد البركاني شلت حركة الملاحة الجوية في اوروبا في نيسان/ابريل حيث الغيت اكثر من مئة الف رحلة واحتجز اكثر من ثمانية ملايين راكب في مطارات العالم.