المذكرات تحمل عنوان نقاط القرار
وكان تشيني عرض الانسحاب من بطاقة بوش الانتخابية ، بينما كان الاثنان يجلسان على مأدبة غداء خاص في عام 2003 ، قبل استعداد بوش لتدشين حملته الانتخابية الثانية. وكتب بوش: "فكرت في العرض".
ومن المقرر طرح المذكرات ، التي تحمل عنوان "نقاط القرار" ، في المكتبات يوم التاسع من تشرين ثان/نوفمبر الجاري.
وحصلت صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست على نسخ من المذكرات قبل النشر.
ويعتزم بوش القيام بجولة للترويج لكتابه بالتزامن مع إصدار المذكرات ، ليكون أول حدث عام بارز له منذ مغادرته السلطة في كانون ثان/يناير لعام 2009 .
ويركز كتاب بوش على اللحظات المهمة في حياته وخلال فترة رئاسته ، مثل قراراته بشأن الإقلاع عن تناول المشروبات الكحولية وغزو العراق وعلاقته بنائب الرئيس التي توترت لدى مغادرته منصبه.
وكتب بوش في مذكراته: "بينما ساعد تشينى بأجزاء مهمة فى قاعدتنا ، صار مثيرا لانتقادات وسائل الإعلام واليسار" ، مضيفا أنه "اعتبر شريرا متحجر القلب ، دارث فيدر الإدارة" الأمريكية.
غير أنه أوضح قائلا: "في إحدى مآدب غدائنا بعد بضعة أسابيع ، طلبت من ديك البقاء ، ووافق".
ودافع بوش في مذكراته عن قراره بغزو العراق ، قائلا إن التخلص من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين جعل العالم أكثر أمانا. غير أنه كتب أنه يأسف لتقليص عدد القوات الأمريكية في الأشهر التي أعقبت هزيمة نظام صدام.
وأقر بوش بأن عدم العثور على أسلحة دمار شامل أصابه بشعور "مثير للاشمئزاز" لا يزال يضايقه
ومن المقرر طرح المذكرات ، التي تحمل عنوان "نقاط القرار" ، في المكتبات يوم التاسع من تشرين ثان/نوفمبر الجاري.
وحصلت صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست على نسخ من المذكرات قبل النشر.
ويعتزم بوش القيام بجولة للترويج لكتابه بالتزامن مع إصدار المذكرات ، ليكون أول حدث عام بارز له منذ مغادرته السلطة في كانون ثان/يناير لعام 2009 .
ويركز كتاب بوش على اللحظات المهمة في حياته وخلال فترة رئاسته ، مثل قراراته بشأن الإقلاع عن تناول المشروبات الكحولية وغزو العراق وعلاقته بنائب الرئيس التي توترت لدى مغادرته منصبه.
وكتب بوش في مذكراته: "بينما ساعد تشينى بأجزاء مهمة فى قاعدتنا ، صار مثيرا لانتقادات وسائل الإعلام واليسار" ، مضيفا أنه "اعتبر شريرا متحجر القلب ، دارث فيدر الإدارة" الأمريكية.
غير أنه أوضح قائلا: "في إحدى مآدب غدائنا بعد بضعة أسابيع ، طلبت من ديك البقاء ، ووافق".
ودافع بوش في مذكراته عن قراره بغزو العراق ، قائلا إن التخلص من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين جعل العالم أكثر أمانا. غير أنه كتب أنه يأسف لتقليص عدد القوات الأمريكية في الأشهر التي أعقبت هزيمة نظام صدام.
وأقر بوش بأن عدم العثور على أسلحة دمار شامل أصابه بشعور "مثير للاشمئزاز" لا يزال يضايقه


الصفحات
سياسة








