نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


تحقيق بلجيكي: ربع العاملين قاموا بمغازلة زملاء بأماكن العمل




بروكسل – أصدر معهد أبحاث بلجيكي عشية عيد الحب (الفالنتين)، تحقيقاً أشار فيه إلى أن واحد من أصل أربع عاملين في القطاعين العام والخاص في البلاد، قد قام بمغازلة زميل أو زميلة له في العمل، على الرغم أن العديد من الإدارات تنظر بصورة سلبية لمثل هذا النوع من العلاقات.


وأشار التحقيق، الذي شمل 1000 عامل من مختلف الشرائح العمرية ومن مختلف مناطق البلاد إلى أن موظف من أصل خمسة قام بتقبيل زميلة له في مكان عمله وأن 14% من المستطلعة أراءهم مضى إلى ما هو أبعد من ذلك.

وأقر الأشخاص الذين تم سؤالهم أنهم أحاطوا تصرفهم هذا بالسرية خشية الإجراءات التأديبية من قبل الإدارة ، حيث “تقوم ثلث الشركات باتخاذ تدابير احترازية من أجل منع العلاقات العاطفية في أماكن العمل، وذلك خشية أن تؤدي إلى انتشار معطيات شخصية للعاملين، أو تتحول إلى صراعات تؤثر على أجواء العمل والإنتاج”، حسب التحقيق.

وأكد 16% من الموظفين أنهم يخشون أن تؤدي مغازلة زميل أو زميلة أو إقامة علاقات عاطفية إلى فصلهم من عملهم.

وعلى الرغم من أن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، قد طالبت الشركات باحترام “الخيارات الخاصة” لموظفيها، إلا أن الشركات البلجيكية تعطي نفسها حرية التصرف، إذ تقوم بعضها بنقل العاملين لديها إلى أماكن أخرى في حال ثبت أنهم تزوجوا أو أقاموا علاقات حميمة مع زملاء لهم في نفس المكان، وحسب ما أكد معدو التحقيق، فإن “هذا الأمر يعود إلى عدم وجود تشريع دقيق في القانون البلجيكي”.

آكي
الاحد 19 فبراير 2017