الصفحات
سياسة
ومع ذلك، اشتمل الدفاع الرمزي لترامب على انتقادات لاذعة من عنده.
وكتب ترامب عبر موقع تويتر: "السيد الرئيس، قد يكون جو بايدن نعسانا وبطيئا للغاية، لكنه ليس (كلبا مسعورا). إنه في الواقع أفضل من ذلك إلى حد ما".
ومضى الرئيس في الدفع باتجاه الدبلوماسية مع بيونج يانج، في الوقت الذي تعطل فيه المسار الذي بدأ عام 2018 بقمة بين كيم جونج أون وترامب، في ظل عدم إحراز تقدم في مجال نزع السلاح النووي.
وهناك مخاوف من أن بيونج يانج قد تبدأ في اتخاذ إجراءات أعنف إذا لم يتم إحراز تقدم قبل نهاية العام.
وقال ترامب لكيم: "أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه نقلك إلى المكان الذي يجب أن تكون فيه. يجب أن تتصرف سريعا، وأن تبرم الاتفاق. أراك قريبًا!".
وتأتي منافسة ترامب مع بايدن، المرشح الديمقراطي الأوفر حظا، في بؤرة تحقيق مستمر في اتهام ترامب بالتقصير، وسط مخاوف من رغبته في أن تكشف أوكرانيا معلومات سلبية عن منافسه السياسي.
ويجرى مجلس النواب الأمريكي تحقيقا بالتقصير بحق ترامب على خلفية اتصال هاتفي اجراه ترامب مع الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي طالب فيه باجراء تدقيق في انشطة نجل بايدن في اوكرانيا.
يشار إلى بايدن يسعى لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية الامريكية العام المقبل امام ترامب.
وكتب ترامب عبر موقع تويتر: "السيد الرئيس، قد يكون جو بايدن نعسانا وبطيئا للغاية، لكنه ليس (كلبا مسعورا). إنه في الواقع أفضل من ذلك إلى حد ما".
ومضى الرئيس في الدفع باتجاه الدبلوماسية مع بيونج يانج، في الوقت الذي تعطل فيه المسار الذي بدأ عام 2018 بقمة بين كيم جونج أون وترامب، في ظل عدم إحراز تقدم في مجال نزع السلاح النووي.
وهناك مخاوف من أن بيونج يانج قد تبدأ في اتخاذ إجراءات أعنف إذا لم يتم إحراز تقدم قبل نهاية العام.
وقال ترامب لكيم: "أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه نقلك إلى المكان الذي يجب أن تكون فيه. يجب أن تتصرف سريعا، وأن تبرم الاتفاق. أراك قريبًا!".
وتأتي منافسة ترامب مع بايدن، المرشح الديمقراطي الأوفر حظا، في بؤرة تحقيق مستمر في اتهام ترامب بالتقصير، وسط مخاوف من رغبته في أن تكشف أوكرانيا معلومات سلبية عن منافسه السياسي.
ويجرى مجلس النواب الأمريكي تحقيقا بالتقصير بحق ترامب على خلفية اتصال هاتفي اجراه ترامب مع الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي طالب فيه باجراء تدقيق في انشطة نجل بايدن في اوكرانيا.
يشار إلى بايدن يسعى لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية الامريكية العام المقبل امام ترامب.
