و قد أفاد مراسل الأناضول ، اليوم الأربعاء، أن تعزيزات عسكرية قادمة من قيادة الفوج الخامس المدرع في ولاية غازي عنتاب التركية (جنوب)، وصلت إلى المنطقة الحدودية مع سوريا في ولاية كيلس (جنوب).
وأضاف المراسل أن التعزيزات ضمت رتلاً من المركبات العسكرية، انضمت إلى الوحدات العسكرية المتمركزة على الحدود السورية في قضاء " أل بيلي" التابع لكليس.
وأشار المراسل إلى أن الصمت هو سيد الموقف في الجانب السوري من الحدود المحاذي للولاية، والتي توقفت فيها الاشتباكات مؤخراً.
وكانت القوات المسلحة التركية، قد نشرت خلال الأسابيع الماضية، دبابات، وعربات قتالية مدرعة، وأنظمة دفاع جوي، إضافة إلى جنود، عند النقاط الحدودية بقضاء "أل بيلي" المذكور.
وفي هذا السياق، قال نائب رئيس الوزراء التركي بولند أرينج، إن مجلس الوزراء، ناقش اليوم الأربعاء، إنشاء نظام أمني متكامل لحماية الحدود مع سوريا.
وأضاف أرينج في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة أنقرة، عقب اجتماع مجلس الوزراء اليوم، أن النظام الأمني يهدف إلى منع تسلل عناصر تنظيم "داعش"، ورفع التدابير الأمنية على الحدود، وخاصةً بمحاذاة المناطق السورية التي يُسيطر عليها التنظيم، دون أن يؤثر ذلك على تسهيل الحركة على المعابر الحدودية للدواعي الإنسانية.
وأضاف المراسل أن التعزيزات ضمت رتلاً من المركبات العسكرية، انضمت إلى الوحدات العسكرية المتمركزة على الحدود السورية في قضاء " أل بيلي" التابع لكليس.
وأشار المراسل إلى أن الصمت هو سيد الموقف في الجانب السوري من الحدود المحاذي للولاية، والتي توقفت فيها الاشتباكات مؤخراً.
وكانت القوات المسلحة التركية، قد نشرت خلال الأسابيع الماضية، دبابات، وعربات قتالية مدرعة، وأنظمة دفاع جوي، إضافة إلى جنود، عند النقاط الحدودية بقضاء "أل بيلي" المذكور.
وفي هذا السياق، قال نائب رئيس الوزراء التركي بولند أرينج، إن مجلس الوزراء، ناقش اليوم الأربعاء، إنشاء نظام أمني متكامل لحماية الحدود مع سوريا.
وأضاف أرينج في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة أنقرة، عقب اجتماع مجلس الوزراء اليوم، أن النظام الأمني يهدف إلى منع تسلل عناصر تنظيم "داعش"، ورفع التدابير الأمنية على الحدود، وخاصةً بمحاذاة المناطق السورية التي يُسيطر عليها التنظيم، دون أن يؤثر ذلك على تسهيل الحركة على المعابر الحدودية للدواعي الإنسانية.