يحمل أحد الميادين اسم دلال المغربي وهي ناشطة في حركة فتح
وتحمل الميادين اسم دلال المغربي وهي ناشطة في حركة فتح قادت مجموعة ناشطين داخل إسرائيل في آذار/مارس 1978 اختطفت حافلة كان متوجهة من حيفا لتل أبيب وقتلت مع المنفذين إضافةلعدد من الإسرائيليين في العملية.
ويحمل الميدان الثاني اسم ريم الرياشي وهي من سكان قطاع غزة كانت فجرت نفسها عند معبر إريز في كانون ثان/يناير 2004 وقتلت أربعة جنود إسرائيليين وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وكتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح مسئوليتهما عن الحادث.
أما الميدان الثالث فيحمل اسم راشيل كوري ناشطة السلام اليهودية الأمريكية التي قتلت تحت جرافة إسرائيلية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة في عام 2003 خلال احتجاجها على أعمال هدم إسرائيلية لمنازل فلسطينية.
وقال نائب رئيس الحكومة المقالة زياد الظاظا خلال حفل افتتاح الميادين الذي رعته بلدية غزة "إن افتتاح مشاريع تحمل أسماء شهداء ومناضلين يأتي من أجل تأكيد اعتزاز الشعب الفلسطيني بشهدائه ومواصلة الدرب تجاه تحقيق أهدافهم السامية".
وأضاف أن الشهر المقبل سيشهد افتتاح العديد من المشاريع "التي من شأنها تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الإسرائيلي".
وتابع " استطاع الشهداء والمناضلون من خلال أعمالهم الجهادية أن يخرجوا الآلاف من الاستشهاديين المدافعين عن المشروع الفلسطيني" ، مشيراً إلى أن القرار الفلسطيني أصبح ملكا للفلسطينيين وحدهم في ظل تمسكهم بالثوابت وحقوقهم المشروعة.
يذكر أن السلطة الفلسطينية أجلت افتتاح ميدان في مدينة رام الله يحمل اسم دلال المغربي عقب تعرضها لانتقادات وضغوطات أمريكية فيما أكدت حركة فتح أن الافتتاح تم تأجيله وليس إلغاؤه
ويحمل الميدان الثاني اسم ريم الرياشي وهي من سكان قطاع غزة كانت فجرت نفسها عند معبر إريز في كانون ثان/يناير 2004 وقتلت أربعة جنود إسرائيليين وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وكتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح مسئوليتهما عن الحادث.
أما الميدان الثالث فيحمل اسم راشيل كوري ناشطة السلام اليهودية الأمريكية التي قتلت تحت جرافة إسرائيلية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة في عام 2003 خلال احتجاجها على أعمال هدم إسرائيلية لمنازل فلسطينية.
وقال نائب رئيس الحكومة المقالة زياد الظاظا خلال حفل افتتاح الميادين الذي رعته بلدية غزة "إن افتتاح مشاريع تحمل أسماء شهداء ومناضلين يأتي من أجل تأكيد اعتزاز الشعب الفلسطيني بشهدائه ومواصلة الدرب تجاه تحقيق أهدافهم السامية".
وأضاف أن الشهر المقبل سيشهد افتتاح العديد من المشاريع "التي من شأنها تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الإسرائيلي".
وتابع " استطاع الشهداء والمناضلون من خلال أعمالهم الجهادية أن يخرجوا الآلاف من الاستشهاديين المدافعين عن المشروع الفلسطيني" ، مشيراً إلى أن القرار الفلسطيني أصبح ملكا للفلسطينيين وحدهم في ظل تمسكهم بالثوابت وحقوقهم المشروعة.
يذكر أن السلطة الفلسطينية أجلت افتتاح ميدان في مدينة رام الله يحمل اسم دلال المغربي عقب تعرضها لانتقادات وضغوطات أمريكية فيما أكدت حركة فتح أن الافتتاح تم تأجيله وليس إلغاؤه


الصفحات
سياسة








