
وفي المطعم المخصص للطلاب في مدرسة "فييرز مايل "الابتدائية في سيلفر سبرينغ في ميريلاند (شرق) اقر اوباما امام الاطفال بأنه شاهد فيلم "وير ذي وايلد ثينغز ار" برفقةابنتيه ساشا وماليا.
وابدى الرئيس الاميركي اعجابه بالفيلم.
والفيلم مقتبس من كتاب مصور للاطفال صدر في 1963 للمؤلف موريس سينداك. وقد تصدر قائمة الافلام الاكثر مشاهدة على شباك التذاكر في اميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الاسبوع.
ودعا الرئيس الاميركي الاطفال الى "متابعة القراءة ثم القراءة والقراءة".
ولم يتردد اوباما في التعبير عن اعجابه بشخصية الساحر هاري بوتر ثمرة خيال الروائية جاي كاي رولينغ.
وقال اوباما مخاطباالتلاميذالمذهولين برؤية الرئيس شخصيا "قرأت مع ماليا كتب هاري بوتر. ووجدناها رائعة".
وعبرت الصغيرة ماليا ( ثمانية اعوام) عن تأثرها قائلة انه اجمل يوم في حياتي المدرسية
وقد غزا فيلم "حيث تعيش المخلوقات المتوحشة" الملصقات الاعلانية " أفيشات" السينما في أمريكا.
وهذا الفيلم الخيالي الذي تكلف إنتاجه تسعين مليون دولار وعمل فيه مخرج الأفلام الثقافية سبايك جونز خمسة أعوام متواصلة حقق في أول عروضه نهاية هذا الأسبوع إيرادات بلغت 5ر32 مليون دولار.
وواجه جونز تحديا كبيرا تمثل في تحويل قصة سنداك الغنية بالصور لكنها لا تزيد من حيث النص عن تسعة أسطر إلى فيلم سينمائي.
وربط جونز بين مشاهد من واقع الحياة وبين الرسوم المتحركة وألعاب العرائس ليشكل فيلما سينمائيا اعتبره بعض النقاد مخيفا بالنسبة لجمهور معظمه من الشباب. وجاء في المركز الثاني وبصورة مفاجئة فيلم الرعب والانتقام "قانون الانتقام" الذي يشترك في تمثيله كل من جامي فوكس وجيرارد باتلر، بينما احتل المركز الثالث فيلم الرعب "نشاط شبه عادي" الذي حقق فجأة إيرادات لم تكن متوقعة وصلت إلى 2ر20 مليون دولار.
وتدور أحداث فيلم "حيث تعيش المخلوقات المتوحشة" الذي يقوم ببطولته كل من بول دانو وفورست ويتاكر وكاثرين كيبير وجيمس جاندولفيني حول الولد الصغير ماكس الذي يتسم بعدم الطاعة ويرسله إبواه إلى الفراش دون عشاء عقابا على عصيانه أوامرهما ، فما كان منه إلا أن ابتكر لنفسه عالما فانتازيا خاصا في ذهنه يتمثل في غابة كبيرة مسكونة بالمخلوقات الضخمة التي تتوج ماكس حاكما لها.
ويعتبر الفيلم تحولا غريبا في مسيرة سبايك جونز الذي صنع الأعاجيب بسيناريوهات تشارلي كاوفمان ، حيث أن من كتب السيناريو هذه المرة هو جونز نفسه.
اما رواية هاري بوتر الشهيرة فقد صنعت منها عدة افلام وما يزال قراؤها ينتظرون اكمال الجزئين الاخيرين سينمائيا وخصوصا الجيل الذي كبر مع تطور رواية هاري بوتر التي صدرت في سبعة اجزاء منفصلة على مدار عدة اعوام
وابدى الرئيس الاميركي اعجابه بالفيلم.
والفيلم مقتبس من كتاب مصور للاطفال صدر في 1963 للمؤلف موريس سينداك. وقد تصدر قائمة الافلام الاكثر مشاهدة على شباك التذاكر في اميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الاسبوع.
ودعا الرئيس الاميركي الاطفال الى "متابعة القراءة ثم القراءة والقراءة".
ولم يتردد اوباما في التعبير عن اعجابه بشخصية الساحر هاري بوتر ثمرة خيال الروائية جاي كاي رولينغ.
وقال اوباما مخاطباالتلاميذالمذهولين برؤية الرئيس شخصيا "قرأت مع ماليا كتب هاري بوتر. ووجدناها رائعة".
وعبرت الصغيرة ماليا ( ثمانية اعوام) عن تأثرها قائلة انه اجمل يوم في حياتي المدرسية
وقد غزا فيلم "حيث تعيش المخلوقات المتوحشة" الملصقات الاعلانية " أفيشات" السينما في أمريكا.
وهذا الفيلم الخيالي الذي تكلف إنتاجه تسعين مليون دولار وعمل فيه مخرج الأفلام الثقافية سبايك جونز خمسة أعوام متواصلة حقق في أول عروضه نهاية هذا الأسبوع إيرادات بلغت 5ر32 مليون دولار.
وواجه جونز تحديا كبيرا تمثل في تحويل قصة سنداك الغنية بالصور لكنها لا تزيد من حيث النص عن تسعة أسطر إلى فيلم سينمائي.
وربط جونز بين مشاهد من واقع الحياة وبين الرسوم المتحركة وألعاب العرائس ليشكل فيلما سينمائيا اعتبره بعض النقاد مخيفا بالنسبة لجمهور معظمه من الشباب. وجاء في المركز الثاني وبصورة مفاجئة فيلم الرعب والانتقام "قانون الانتقام" الذي يشترك في تمثيله كل من جامي فوكس وجيرارد باتلر، بينما احتل المركز الثالث فيلم الرعب "نشاط شبه عادي" الذي حقق فجأة إيرادات لم تكن متوقعة وصلت إلى 2ر20 مليون دولار.
وتدور أحداث فيلم "حيث تعيش المخلوقات المتوحشة" الذي يقوم ببطولته كل من بول دانو وفورست ويتاكر وكاثرين كيبير وجيمس جاندولفيني حول الولد الصغير ماكس الذي يتسم بعدم الطاعة ويرسله إبواه إلى الفراش دون عشاء عقابا على عصيانه أوامرهما ، فما كان منه إلا أن ابتكر لنفسه عالما فانتازيا خاصا في ذهنه يتمثل في غابة كبيرة مسكونة بالمخلوقات الضخمة التي تتوج ماكس حاكما لها.
ويعتبر الفيلم تحولا غريبا في مسيرة سبايك جونز الذي صنع الأعاجيب بسيناريوهات تشارلي كاوفمان ، حيث أن من كتب السيناريو هذه المرة هو جونز نفسه.
اما رواية هاري بوتر الشهيرة فقد صنعت منها عدة افلام وما يزال قراؤها ينتظرون اكمال الجزئين الاخيرين سينمائيا وخصوصا الجيل الذي كبر مع تطور رواية هاري بوتر التي صدرت في سبعة اجزاء منفصلة على مدار عدة اعوام