نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


تقارير إعلامية تشير إلى استخدام إسرائيل لروبوتات بحرية خفية في قلب الخليج العربي




تل أبيب - ذكرت تقارير إعلامية أن سلاح البحرية الإسرائيلي يستخدم في الخليج وسائط بحرية خفية غير مأهولة تؤدي مهام استخباراتية وتقوم بمتابعة ومراقبة تحركات إيران وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن تلك التقارير أن إسرائيل تستخدم في الخليج واسطة بحرية غير مأهولة من نوع "بروتكتور"


تؤدي هذه الروبوتات البحرية مهام استخباراتية مختلفة
تؤدي هذه الروبوتات البحرية مهام استخباراتية مختلفة
وقد قامت بتطويره سلطة تطوير الوسائل القتالية "رفائيل". و"بروتكتور" عبارة عن مركب بحري تجاري سريع زودته "رفائيل" بأجهزة معدّة لرصد واكتشاف أهداف في ظروف بحرية.

وتشتمل هذه المعدات على كاميرات تصوير نهارية وليلية وميكروفونات ومكبر للصوت ومجسّات استشعار يتم تشغيلها من الساحل وتتيح اكتشاف أي تهديد مقترب. ويمكن تركيب قطع سلاح مثل رشاشات مختلفة على هذه الواسطة البحرية غير المأهولة.

وتستطيع الواسطة المذكورة حمل شحنة تزن طنا واحدا مما أتاح تزويد هذه القطعة البحرية بأي منظومة تقريبا في مجال الاكتشاف والتشخيص أو التمييز، وفقا للإذاعة الإسرائيلية.

وتشير التقارير الى أنه يتم إنزال الوسائط البحرية غير المأهولة الى البحر من قطع بحرية مأهولة مثل سفن الصواريخ والغواصات التابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي. وتقترب هذه الوسائط المميزة من الشاطئ وتؤدي مهام استخباراتية مختلفة

وكالات - نوفوستي
الخميس 17 ديسمبر 2009