
وأعاقت عمليات مقاطعة سياحية وعقوبات اقتصادية كانت تستهدف حكومة عسكرية قمعية للبلاد النشاط السياحي في الماضي ، لكن مسئولي الصناعة أعربوا عن تفائلهم إزاء المستقبل ، خاصة فيما يتعلق بالسفن السياحية.
ونقل عن "يو تيت لوين توه" ، العضو المنتدب لشركة ميانمار فويجز ترافل آند تور ، قوله إن " أعداد المسافرين سترتفع نوعا ما لكننا نتوقع وصول سفينة رحلات بحرية ضخمة بها تقريبا ما بين ألف إلى ألفين مسافر وفرد طاقم. ستروج عيونهم وألسنتهم صورة إيجابية عن ميانمار لمسافرين آخرين".
وقال إن شركته ستستقبل خمسة سفن من بين تسع سفن بحرية من المقرر أن ترسو خلال العام المالي 2011 - 2012 ، الذي يمتد من نيسان/أبريل وحتى 30 آذار/مارس.
ونقل عن "يو تيت لوين توه" ، العضو المنتدب لشركة ميانمار فويجز ترافل آند تور ، قوله إن " أعداد المسافرين سترتفع نوعا ما لكننا نتوقع وصول سفينة رحلات بحرية ضخمة بها تقريبا ما بين ألف إلى ألفين مسافر وفرد طاقم. ستروج عيونهم وألسنتهم صورة إيجابية عن ميانمار لمسافرين آخرين".
وقال إن شركته ستستقبل خمسة سفن من بين تسع سفن بحرية من المقرر أن ترسو خلال العام المالي 2011 - 2012 ، الذي يمتد من نيسان/أبريل وحتى 30 آذار/مارس.