تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري

سورية بين ثلاث مدارس للحكم والسياسة

13/10/2025 - ياسين الحاج صالح

اوروبا تستعد للحرب

13/10/2025 - د. إبراهيم حمامي

من الفزعة إلى الدولة

13/10/2025 - حسان الأسود

انتخاب أم اصطفاء في سورية؟

13/10/2025 - احمد طعمة

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي


جذور لعنة آل كينيدي وآثارها ....جد العائلة قاطع طرق قتل عام 1850 أمرأة بريئة وأبنتها




واشنطن - موسكو - مع رحيل ادوارد كينيدي بسرطان الدماغ تجدد الحديث عن اللعنة التي تلاحق آل كينيدي منذ أكثر من قرن ونصف حين شارك أحد اجداد العائلة في تكساس عام 1850 ميلادية بجريمة قتل مع أشخاص آخرين لم تلاحقهم اللعنة فما هي حقيقة لعنة آل كينيدي التي أصابت فعلا اربعة اشقاء بنهايايات تراجيدية منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن والانكى من ذلك ان تلك اللعنة لا تصيبهم وحدهم بل تطارد من يرتبط بهم كما حدث لجاكلين أوناسيس زوجة جون كينيدي


جاكلين لي بوفيه تزوجت جون فلاحقتها لعنة آل كينيدي - أرشيف
جاكلين لي بوفيه تزوجت جون فلاحقتها لعنة آل كينيدي - أرشيف
أفل نجم أشهر عائلة في أمريكا يوم الأربعاء الماضي عندما أعلنت عائلة كيندي أن ادوارد كيندي "الزوج والأب والجد والأخ والعم الذي أحببناه بشدة" توفي في وقت متأخر من مساء الثلاثاء في منزله بهيانيس بورت بولاية ماساتشوستس
وكان ادوارد كيندي في صراع طويل مع سرطان المخ الذي تم تشخيص إصابته به في مايو 2008.
وولد ادوارد في عام 1932 وكان واحدا من أطفال جوزف وروز كيندي التسعة.
وعانت عائلة كيندي من مصائب مفجعة حتى أن الأمريكيين تحدثوا عن "لعنة عائلة كيندي". فقد قتل جوزف، شقيق ادوارد الأكبر، في الحرب العالمية الثانية بينما اغتيل جون كيندي، رئيس الولايات المتحدة الخامس والثلاثون، في عام 1963، ثم اغتيل السيناتور روبرت كيندي في عام 1968.
وعندما أُعلن عن تشخيص إصابة ادوارد كيندي بسرطان المخ في عام 2008 قالت بعض الصحف الأمريكية إن "لعنة كيندي" لا تزال تفعل فعلتها.
ويُعتقد أن اللعنة تطارد عائلة كيندي منذ عام 1850 عندما قتلت السيدة ماكنورما وابنتها الصغيرة جيل على أيدي قاطعي الطرق في تكساس. وكان باتريك جوزف كيندي واحدا من القتلة.
وطاردت "لعنة كيندي" أشخاصا لم ينتموا إلى هذه العائلة ولكنهم ارتبطوا بأفرادها أمثال جاكلين كيندي السيدة الأمريكية الأولى التي أصبحت زوجة الملياردير اليوناني اوناسيس بعد اغتيال زوجها. وبعد بضعة أعوام من عقد الزواج بينهما لقيت زوجة اوناسيس الأولى مصرعها في ظروف غامضة. ثم توفي الكسندر، ابن اوناسيس المفضل.
وأخيرا قتل جون فيتزجيرالد، ابن الرئيس كيندي، بحادث سقوط الطائرة

وكالات - نوفوستي
الخميس 27 أغسطس 2009