نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


جرائم قتل الصحافيين في مالي لن تبقى "من دون عقاب ايا كان المنفذون"




باريس - اعلنت الرئاسة الفرنسية الاربعاء ان قتل الصحافيين الفرنسيين في مالي والذي تبناه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي لن يبقى "من دون عقاب ايا كان المنفذون".


وقالت الرئاسة الفرنسية لوكالة فرانس برس ان "فرنسا تدعم جهود الحكومة المالية وتستخدم كل وسائلها الخاصة لكي لا تبقى هذه الجرائم من دون عقاب ايا كان المنفذون".
واضافت الرئاسة ان "فرنسا ملتزمة بمكافحة الارهاب دون توقف في منطقة الساحل".

وقال تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي في وقت سابق ان عملية قتل الصحافيين اللذين كانا يعملان في اذاعة فرنسا الدولية، غيزلان دوبون (57 عاما) وكلود فيرلون (55 عاما)، السبت في كيدال ان هذه العملية تاتي "ردا على الجرائم اليومية التي ترتكبها فرنسا بحق الماليين ونتيجة لعمل القوات الافريقية والدولية ضد المسلمين في ازواد"، الاسم الذي يطلقه الطوارق على شمال مالي.

واعتبرت القاعدة في بيان نشره موقع صحراء ميديا الاخباري الموريتاني ان قتل الصحافيين الفرنسيين "قليل من الضريبة التي سيدفعها الرئيس الفرنسي (فرنسوا) هولاند وشعبه، ردا على هذه الحملة الصليبية الجديدة".

ويتواجد شرطيون فرنسيون في مالي للمشاركة في البحث عن القتلة في اطار تحقيق فتحته النيابة في باريس في وقائع خطف واحتجاز ثم قتل الصحافيين من قبل عصابة ارهابية.
واكد الرئيس هولاند الاربعاء ان "التحقيقات تتقدم" للعثور على القتلة.


ا ف ب
الخميس 7 نونبر 2013