تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


جوانب مضيئة للأزمة المالية .. نسبة ارتياد الجامعات الأمريكية في أعلى مستوى له على الاطلاق




واشنطن - اظهرت دراسة نشرت وشملت العام 2008 ان ارتياد الجامعات الاميركية بلغ اعلى مستوى له مطلقا بعد الانكماش الاقتصادي ولا سيما الاختصاصات التي تتطلب سنتين فقط من الدراسة والتي سجلت نجاحا لا سابق له


جوانب مضيئة للأزمة المالية .. نسبة ارتياد الجامعات الأمريكية في أعلى مستوى له على الاطلاق
ففي تشرين الاول/اكتوبر 2008 كان 11,5 مليون طالب اي 40% من الشباب الاميركي ين سن الثامنة عشرة والرابعة والعشرين يتابعون دروسا في "كوليدج" وهو مؤسسة جامعية توفر اختصاصات لسنتين او اربع سنوات.
وهذا اكبر عدد من الطلاب على صعيد الارقام المطلقة والنسب في مؤسسات "كوليدج" في تاريخ الولايات المتحدة على ما اظهرت الدراسة التي اجراها "بيو ريسيرتش سنتر" مستندا الى اخر المعطيات الصادرة عن مكتب الاحصاءات الاميركي.
واعتبرت بيو ان الدراسات الجامعية الاقصر اي من سنتين فقط هي وحدها مسؤولة عن هذا الارتفاع مع ارتفاع قدره 300 الف طالب بين تشرين الاول/اكتوبر 2007 والشهر نفسه من العام 2008.
وشددت الدراسة على ان عمليات التسجيل في الدراسات القصيرة "تميل الى الارتفاع كلما ساء الوضع الاقتصادي".
واحد تفسيرات ذلك يعود الى القسط الدراسي الاقل كلفة اذ يبلغ 6750 دولارا بشكل وسطي سنويا في مقابل 9800 دولار سنويا بمعدل وسطي للدراسات التي تتطلب اربع سنوات في المؤسسات العامة و21240 دورا للدراسات التي تتطلب اربع سنوات في المؤسسات الخاصة.
واوضح "بيو ريسيرتش سنتر" ان "التسجيلات في هذه المؤسسات وصل الى ذروته عندما كان الانكماش في اسوأ مراحله ما ادى الى ارتفاع معدل البطالة الى اعلى مستوى له منذ اكثر من ربع قرن وكان له تأثير قوي جدا على الشباب".
وتظهر ارقام وزارة العمل ان 46,1 % فقط من الفئة العمرية 16-24 كان لديهم عمل في الولايات المتحدة في ايلول/سبتمبر 2009 وهي النسبة الادنى منذ بدء اجراء هذا النوع من الاحصاءات في 1948

أ ف ب
السبت 31 أكتوبر 2009