
من افراد الجيش العراقي
وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء عبد الكريم خلف خلال مؤتمر صحافي ان "المنفذ الرئيسي للسرقة هو النقيب جعفر لازم شكاية التميمي وينتمي الى الفوج الرئاسي اضافة للملازم امين كريم زيارة الفاضلي من الجيش العراقي".
ويتولى الفوج الرئاسي بصورة رئيسية، حماية المقار الرسمية المرتبطة بمجلس الرئاسة الذي يضم رئيس الجمهورية جلال طالباني ونائبيه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي.
وتابع "اضافة الى شخص ثالث، جندي اسمه عبد الامير" دون اعطاء تفاصيل اكثر.
واستطاع مسلحون في عملية مخطط لها بشكل جيد من دخول مصرف الرافدين فرع الزوية في منطقة الكرادة (وسط) دون خلع او كسر وقتل ثمانية من حراسه قبل سرقة مبلغ ثمانية مليارات ونصف مليار دينار (حوالى 3,8 مليون دولار)، فجر الثلاثاء.
واعلن وزير الداخلية جواد البولاني الجمعة "التعرف على هوية" مرتكبي العملية مشيرا الى "اتصالات مكثفة" مع "جهات متورطة" لتسليم الفاعلين.
واوضح خلف ان هؤلاء "خططوا لتنفيذ العملية بشكل شخصي مستغلين صفتهم الرسمية كضباط في الجيش ووجودهم في المنطقة".
ووصف المتحدث "الجريمة بالبشعة، وكونها جنائية لا علاقة لها بدعم الارهاب".
وعثرت قوات الامن العراقية على المبلغ في احد المباني الواقعة قرب فندق بابل، في منطقة الكرادة، حيث يعيش شخصان من كبار السن وابن اخت النقيب جعفر ويدعى عبد الامير.
ووعد خلف ب"الكشف عن باقي افراد العصابة عند انتهاء التحقيق" في اشارة الى استمرار التحقيق.
وقال احد موظفي المصرف في وقت سابق، ان "المبالغ (كانت قد) وصلت ظهر الاثنين كرواتب لعناصر الشرطة والموظفين في وزارة الداخلية وكانت قيمتها 5,6 مليار دينار لكن اللصوص تركوا في الخزنة مليارا ومئة مليون من الفئات الصغيرة".
ويتولى الفوج الرئاسي بصورة رئيسية، حماية المقار الرسمية المرتبطة بمجلس الرئاسة الذي يضم رئيس الجمهورية جلال طالباني ونائبيه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي.
وتابع "اضافة الى شخص ثالث، جندي اسمه عبد الامير" دون اعطاء تفاصيل اكثر.
واستطاع مسلحون في عملية مخطط لها بشكل جيد من دخول مصرف الرافدين فرع الزوية في منطقة الكرادة (وسط) دون خلع او كسر وقتل ثمانية من حراسه قبل سرقة مبلغ ثمانية مليارات ونصف مليار دينار (حوالى 3,8 مليون دولار)، فجر الثلاثاء.
واعلن وزير الداخلية جواد البولاني الجمعة "التعرف على هوية" مرتكبي العملية مشيرا الى "اتصالات مكثفة" مع "جهات متورطة" لتسليم الفاعلين.
واوضح خلف ان هؤلاء "خططوا لتنفيذ العملية بشكل شخصي مستغلين صفتهم الرسمية كضباط في الجيش ووجودهم في المنطقة".
ووصف المتحدث "الجريمة بالبشعة، وكونها جنائية لا علاقة لها بدعم الارهاب".
وعثرت قوات الامن العراقية على المبلغ في احد المباني الواقعة قرب فندق بابل، في منطقة الكرادة، حيث يعيش شخصان من كبار السن وابن اخت النقيب جعفر ويدعى عبد الامير.
ووعد خلف ب"الكشف عن باقي افراد العصابة عند انتهاء التحقيق" في اشارة الى استمرار التحقيق.
وقال احد موظفي المصرف في وقت سابق، ان "المبالغ (كانت قد) وصلت ظهر الاثنين كرواتب لعناصر الشرطة والموظفين في وزارة الداخلية وكانت قيمتها 5,6 مليار دينار لكن اللصوص تركوا في الخزنة مليارا ومئة مليون من الفئات الصغيرة".