
قوات أمريكية على مشارف مدينة مرجة الافغانية حيث تدور معركة مع طالبان
وقال مصدر مقرب من الحكومة رافضا الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس ان "الاجتماع عقد في جزيرة باندوس لكن حكومة المالديف لم تشارك مباشرة في المحادثات".
واضاف هذا المصدر انه لم يكن هناك اي عائق قانوني امام دخول رجال مرتبطين بطالبان الى اراضي المالديف بعدما سحبت اسماؤهم عن لائحة سوداء وضعتها الامم المتحدة حول تنقلات بعض الاشخاص.
وتابع المصدر "كان اجتماعا غير رسمي، وحكومة المالديف حريصة على دعم عملية السلام وترغب في ان يحل السلام في افغانستان وكذلك في باكستان".
وارخبيل المالديف الواقع في المحيط الهندي والمعروف بشواطئه ومنتجعاته السياحية، سبق ان استضاف قادة من متمردي التاميل الانفصاليين جاؤوا من سريلانكا المجاورة خلال مفاوضات السلام التي فشلت في العام 2002.
وفي مؤتمر لندن، الاكبر الذي ينظم حول افغانستان، جمع الرئيس الافغاني حميد كرزاي حوالى 70 دولة مشاركة في استراتيجيته "اليد الممدودة" للمتمردين التائبين مراهنا على ان عددا منهم سيلقي السلاح مقابل الحصول على مال وتامين عمل.
لكن حركة طالبان التي اطاح بها تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في نهاية 2001 اعتبرت المؤتمر بانه مضيعة للوقت واداة دعائية
واضاف هذا المصدر انه لم يكن هناك اي عائق قانوني امام دخول رجال مرتبطين بطالبان الى اراضي المالديف بعدما سحبت اسماؤهم عن لائحة سوداء وضعتها الامم المتحدة حول تنقلات بعض الاشخاص.
وتابع المصدر "كان اجتماعا غير رسمي، وحكومة المالديف حريصة على دعم عملية السلام وترغب في ان يحل السلام في افغانستان وكذلك في باكستان".
وارخبيل المالديف الواقع في المحيط الهندي والمعروف بشواطئه ومنتجعاته السياحية، سبق ان استضاف قادة من متمردي التاميل الانفصاليين جاؤوا من سريلانكا المجاورة خلال مفاوضات السلام التي فشلت في العام 2002.
وفي مؤتمر لندن، الاكبر الذي ينظم حول افغانستان، جمع الرئيس الافغاني حميد كرزاي حوالى 70 دولة مشاركة في استراتيجيته "اليد الممدودة" للمتمردين التائبين مراهنا على ان عددا منهم سيلقي السلاح مقابل الحصول على مال وتامين عمل.
لكن حركة طالبان التي اطاح بها تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في نهاية 2001 اعتبرت المؤتمر بانه مضيعة للوقت واداة دعائية