
كارل لاغرفيلد مع عارضاته الباريسيات
وعلق على الديكور الخشبي رمز دار شانيل واسمها وقد مدت اكاليل من الزهور على طول العارضات الخشبية مع فوانيس حمراء هنا وهناك.
وسيشكل صيف العام 2010 عودة الى الريف مع احذية مزينة بالمسامير بكعوب خشبية عالية فساتين قصيرة من الكروشيه البيج وسترات صدرية من دون اكمام قصيرة مزينة بشقائق النعمان وازهار برية اخرى.
الخصر ضيق في هذه الفساتين الراقصة والتنانير القصيرة مع قصات عالية على الافخاذ. وترافقت بناطل واسعة مع كنزات رقيقة بالوان باهتة. اما حقيبة اليد الشهيرة المبطنة فحلت مكانها السلة.
وحرص كارل لاغرفيلد الى القول للصحافيين ان "الامر لا يتعلق بمجموعة من الهيبيز في ستينات القرن الماضي" مضيفا "ليس لدي اي شيء ضدهم". وشدد على ان الحفاظ على البيئة والمزروعات الطبيعية العضوية "هي امور اعتمدها" لكن "يجب ان تكون هناك بصمة الموضة وبعض الاناقة".
وفي ختام العرض احتلت فرقة موسيقية والمغنية ليلي الان المنصة وحلت اجواء العيد وانتشرت السنابل الذهبية على السترات السوداء وارتدت الفساتين حلة ذهبية وتكلل الموسلين الاسود بالكشاكش.
اما لدى فالتينو فحمل الثنائي ماريا غراتسيا كيوري وبيير باولو فيكيولي الحضور الى حديقة خيالية حيث الفساتين الخفيفة كالنسمات تأخذ الوان رقيقة ناعمة تكاد تكون كالظلال حيث تتزاوج الدانتيلا القديمة بالموسيلين بلون البشرة ويتخلى الجلد عن خشونته ليثنى على شكل كشاكش او يستخدم في تخريمات.
ويعطي الموسلين بلون البشرة الانبطاع بان الاكتاف عارية فيما تحط كشاكش بطبقات عدة على فساتين قصيرة.
وقال المصممان ان هذه المرأة "انسانة رقيقة. اميرة رومانسية وعصرية" واضافا انها بطلة قصة خيالية تمزج "كما في كل القصص من هذا النوع بين الحلم والظلمة وبين الخطر والهشاشة".
وعلى العكس شكلت الالوان لدى جان-شارل دي كاستيلباجاك مهرجانا فعليا في مجموعة بعنوان "قراصنة، ببغاء وجنة". وقد تضمنت تنانير على شكل "باريو" بنقشات جزيرة هاواي ونقلت الحضور الى جزر بعيدة على غرار تاهيتي مسقط رأس صديقته المغنية ماريفا غالانتر.
فهنا فستان براق وهناك اخر بتخطيطات بحرية واكمام تحمل رسوم اجنحة ببغاء وتنانير من الرافية واخرى معقودة على شكل "باريو". وسترات باكتاف ظاهرة مطرزة بحجارة تحملنا لى عالم القراصنة وكنوزهم وفساتين من الرافية المجدلة.
اما البريطاني الكسندر ماكوين فتتحول النساء عنده الى كائنات غريبة ومقلقة بعض الشيء مغلفات في شرانق بالوان قوس القزح وحشرات بفساتين جامدة بالوان متغيرة مثل دروع الحيوانات او ملونة كاجنحة الفراشات.
تسير النساء لدى ماكوين على رؤوس الاصابع جاثمة على كعوب عالية جدا
وسيشكل صيف العام 2010 عودة الى الريف مع احذية مزينة بالمسامير بكعوب خشبية عالية فساتين قصيرة من الكروشيه البيج وسترات صدرية من دون اكمام قصيرة مزينة بشقائق النعمان وازهار برية اخرى.
الخصر ضيق في هذه الفساتين الراقصة والتنانير القصيرة مع قصات عالية على الافخاذ. وترافقت بناطل واسعة مع كنزات رقيقة بالوان باهتة. اما حقيبة اليد الشهيرة المبطنة فحلت مكانها السلة.
وحرص كارل لاغرفيلد الى القول للصحافيين ان "الامر لا يتعلق بمجموعة من الهيبيز في ستينات القرن الماضي" مضيفا "ليس لدي اي شيء ضدهم". وشدد على ان الحفاظ على البيئة والمزروعات الطبيعية العضوية "هي امور اعتمدها" لكن "يجب ان تكون هناك بصمة الموضة وبعض الاناقة".
وفي ختام العرض احتلت فرقة موسيقية والمغنية ليلي الان المنصة وحلت اجواء العيد وانتشرت السنابل الذهبية على السترات السوداء وارتدت الفساتين حلة ذهبية وتكلل الموسلين الاسود بالكشاكش.
اما لدى فالتينو فحمل الثنائي ماريا غراتسيا كيوري وبيير باولو فيكيولي الحضور الى حديقة خيالية حيث الفساتين الخفيفة كالنسمات تأخذ الوان رقيقة ناعمة تكاد تكون كالظلال حيث تتزاوج الدانتيلا القديمة بالموسيلين بلون البشرة ويتخلى الجلد عن خشونته ليثنى على شكل كشاكش او يستخدم في تخريمات.
ويعطي الموسلين بلون البشرة الانبطاع بان الاكتاف عارية فيما تحط كشاكش بطبقات عدة على فساتين قصيرة.
وقال المصممان ان هذه المرأة "انسانة رقيقة. اميرة رومانسية وعصرية" واضافا انها بطلة قصة خيالية تمزج "كما في كل القصص من هذا النوع بين الحلم والظلمة وبين الخطر والهشاشة".
وعلى العكس شكلت الالوان لدى جان-شارل دي كاستيلباجاك مهرجانا فعليا في مجموعة بعنوان "قراصنة، ببغاء وجنة". وقد تضمنت تنانير على شكل "باريو" بنقشات جزيرة هاواي ونقلت الحضور الى جزر بعيدة على غرار تاهيتي مسقط رأس صديقته المغنية ماريفا غالانتر.
فهنا فستان براق وهناك اخر بتخطيطات بحرية واكمام تحمل رسوم اجنحة ببغاء وتنانير من الرافية واخرى معقودة على شكل "باريو". وسترات باكتاف ظاهرة مطرزة بحجارة تحملنا لى عالم القراصنة وكنوزهم وفساتين من الرافية المجدلة.
اما البريطاني الكسندر ماكوين فتتحول النساء عنده الى كائنات غريبة ومقلقة بعض الشيء مغلفات في شرانق بالوان قوس القزح وحشرات بفساتين جامدة بالوان متغيرة مثل دروع الحيوانات او ملونة كاجنحة الفراشات.
تسير النساء لدى ماكوين على رؤوس الاصابع جاثمة على كعوب عالية جدا