تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


حشود من الايسلنديين تتدفق على مطاعم ماكدونالدز قبل ساعات من إغلاقها بشكل نهائي في الجزيرة




ريكيافيك - اغرقت صفوف الانتظار الطويلة والحشود المتجمعة وازدحام السير مطاعم ماكدونالدز للوجبات السريعة في ايسلندا في ما يشبه حالة حصار حيث كانت هذه الشبكة العالمية تقدم اخر وجبات الهامبرغر في الجزيرة


حشود من الايسلنديين تتدفق على مطاعم ماكدونالدز قبل ساعات من إغلاقها بشكل نهائي في الجزيرة
وتدفق سكان ايسلندا الى الفروع الثلاثة لمطعم الوجبات السريعة في ريكيافيك قبل ساعات على اغلاق هذه المطاعم بشكل نهائي بسبب الازمة الاقتصادية.
وتم ارسال موظفين اضافيين لتلبية الطلب في هذه المطاعم التي يشير اغلاقها بعد 16 عاما من العمل الى ان ايسلندا ستكون احدى الدول الغربية القليلة التي ليس فيها تواجد لشبكة مطاعم ماكدونالدز.
واضطر بعض الزبائن في احد الفروع الى الانتظار 20 دقيقة للحصول على وجباتهم فيما تسببت صفوف الانتظار في السيارات بازدحام سير خانق.
وقال احد الموظفين "لقد عملت هنا لست سنوات، ولم اشهد مثل هذه الحركة في الايام الماضية".
وقال جون غاردار اوغموندسون الذي يرئس شركة "ليست" المشغلة لفروع ايسلندا "نحن هنا لنقول وداعا".
وكان اعلن الاثنين عن اغلاق فروع ماكدونالدز نتيجة الازمة الاقتصادية الكبرى التي شهدها العالم السنة الماضية ودفعت بهذه البلاد الى شفير الانهيار.
وتشترط سلسلة ماكدونالدز استيراد كل المواد لمطاعمها بما يشمل اللحوم والخضار والاجبان والتعليب من الخارج لان سوق ايسلندا صغيرة جدا لانتاج مثل هذه المواد.
وقال اوغموندسون ان المطاعم كانت تستورد احتياجاتها من المانيا لكن الكلفة تضاعفت بسبب انهيار العملة المحلية "كرونا" ما جعل كلفة الاستيراد عالية جدا

أ ف ب
الاثنين 2 نوفمبر 2009