
الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الازهر
وفى تصريحات صحافية عقب الافراج عنه بضمان محل اقامته اكد الباز أن طنطاوى أقام الدعوى بسبب كتاب لم ينشر بعد ، كان قد قام بكتابته في عام2007 وتضمن مجموعة من المقالات المنشورة عن شيخ الأزهر، ، وتساءل الباز كيف والكتاب لم يخرج الي النور شيخ الازهر يقيم دعوي قضائية ضد جريدة الفجر يطالب فيها بالتعويض المدنى.
وكان شيخ الازهر قد تنازل عن حقه المدني بعد ان نشرت الجريدة المذكورة مقالات عنه مدعمة بمذكرات خاصة بالنزاع علي قطعة ارض كان طرف النزاع فيها احد اقارب شيخ الازهر هو ما دفع محمد الباز حسب اقواله لإلغاء فكرة توزيع الكتاب الذى تمت طباعته عن دار كنوز، لكن ما حدث بعد ذلك أن دار نشر أخرى استطاعت الحصول على 25 نسخة من الكتاب للمشاركة بها فى معرض العراق الدولى، وتم ضبط الكتاب فى الجمارك، التى أحالته بدورها إلى هيئة الرقابة على المطبوعات، فقامت الهيئة بتحويله إلى مجمع البحوث الإسلامية لفحصه، وهو ما لم يقم به المجمع الذى أرسل الكتاب مباشرة إلى شيخ الأزهر، فقام طنطاوى بإقامة دعوى قضائية ضد جريدة الفجر مطالبا بحقه المدني .كما تقدم ببلاغ آخر ضد كل من نصيف قزمان رئيس مجلس إدارة جريدة الفجر وعادل حمودة رئيس تحرير الجريدة ومحمد الباز، يطالب فيها بحقه المدنى وتعويض قدره 5 ملايين جنيه فى القضية التى أقامها العام الماضى ضد الجريدة بعد أن قامت بنشر كاريكاتير يتضمن صورة له مرتديا عباءة بابا الفاتيكان وعلى صدره الصليب الي جانب أنها نشرت مقالا يتضمن أنه ينوى زيارة الفاتيكان وأنه تقاعس فى الرد على الإساءة إلى الرسول من جانب بابا الفاتيكان.
.
الجدير بالذكر ان الباز طالب بتأجيل التحقيق من أجل تقديم مستندات براءته من التهم المنسوبة اليه في البلاغ المقدم ضده من الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الازهر في القضية رقم 505 لسنة 2009
وكان شيخ الازهر قد تنازل عن حقه المدني بعد ان نشرت الجريدة المذكورة مقالات عنه مدعمة بمذكرات خاصة بالنزاع علي قطعة ارض كان طرف النزاع فيها احد اقارب شيخ الازهر هو ما دفع محمد الباز حسب اقواله لإلغاء فكرة توزيع الكتاب الذى تمت طباعته عن دار كنوز، لكن ما حدث بعد ذلك أن دار نشر أخرى استطاعت الحصول على 25 نسخة من الكتاب للمشاركة بها فى معرض العراق الدولى، وتم ضبط الكتاب فى الجمارك، التى أحالته بدورها إلى هيئة الرقابة على المطبوعات، فقامت الهيئة بتحويله إلى مجمع البحوث الإسلامية لفحصه، وهو ما لم يقم به المجمع الذى أرسل الكتاب مباشرة إلى شيخ الأزهر، فقام طنطاوى بإقامة دعوى قضائية ضد جريدة الفجر مطالبا بحقه المدني .كما تقدم ببلاغ آخر ضد كل من نصيف قزمان رئيس مجلس إدارة جريدة الفجر وعادل حمودة رئيس تحرير الجريدة ومحمد الباز، يطالب فيها بحقه المدنى وتعويض قدره 5 ملايين جنيه فى القضية التى أقامها العام الماضى ضد الجريدة بعد أن قامت بنشر كاريكاتير يتضمن صورة له مرتديا عباءة بابا الفاتيكان وعلى صدره الصليب الي جانب أنها نشرت مقالا يتضمن أنه ينوى زيارة الفاتيكان وأنه تقاعس فى الرد على الإساءة إلى الرسول من جانب بابا الفاتيكان.
.
الجدير بالذكر ان الباز طالب بتأجيل التحقيق من أجل تقديم مستندات براءته من التهم المنسوبة اليه في البلاغ المقدم ضده من الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الازهر في القضية رقم 505 لسنة 2009