وقالت الكتائب في بيان مرفق بشريط الفيديو الذي تم بثه على موقعها الالكتروني ان "الجندي الاسرائيلي الاسير (...) سيلقى مصير الطيار الصهيوني رون اراد الذي اندثر اثره منذ اكثر من عشر سنين".
واضافت "ما زال هناك فرصة امام المجتمع الصهيوني وامام الحكومة الصهيونية لاتمام صفقة تبادل يتم بموجبها الافراج عن شاليط مقابل اسرى فلسطينيين، اما اذا استمر في مماطلته فانه سيندم وحينها لن ينفع الندم".
واكدت كتائب القسام "اذا اراد المجتمع الصهيوني عودة شاليط سالما فعلى حكومتهم ان تدفع الثمن بالافراج عن الاسرى الفلسطينيين".
وتابعت "ان رفضت شروط المقاومة حاليا فستضطر (اسرائيل) للافراج عنهم اجلا ام عاجلا وبثمن اكبر"، مؤكدة انها "ستواصل مشوارها نحو تحرير الاسرى وستواصل عملها على اسر اصدقاء جدد لشاليط لدرجة ان الحكومة الصهيونية ستضطر لتاسيس وزارة خاصة بالجنود الاسرى الصهاينة".
وتجري اسرائيل وحماس مفاوضات غير مباشرة برعاية مصرية وعبر وسيط الماني لتبادل الاسرى، الا انها تراوح مكانها منذ عدة اشهر.
وتطالب حماس بالافراج عن مئات المعتقلين الفلسطينيين في اسرائيل من بينهم قادة سياسيون وعسكريون مقابل شاليط (23 عاما) الذي يحمل ايضا الجنسية الفرنسية والذي اسره مسلحون فلسطينيون على تخوم قطاع غزة في 25 حزيران/يونيو 2006 وهو محتجز منذ ذلك الوقت لدى حركة حماس
واضافت "ما زال هناك فرصة امام المجتمع الصهيوني وامام الحكومة الصهيونية لاتمام صفقة تبادل يتم بموجبها الافراج عن شاليط مقابل اسرى فلسطينيين، اما اذا استمر في مماطلته فانه سيندم وحينها لن ينفع الندم".
واكدت كتائب القسام "اذا اراد المجتمع الصهيوني عودة شاليط سالما فعلى حكومتهم ان تدفع الثمن بالافراج عن الاسرى الفلسطينيين".
وتابعت "ان رفضت شروط المقاومة حاليا فستضطر (اسرائيل) للافراج عنهم اجلا ام عاجلا وبثمن اكبر"، مؤكدة انها "ستواصل مشوارها نحو تحرير الاسرى وستواصل عملها على اسر اصدقاء جدد لشاليط لدرجة ان الحكومة الصهيونية ستضطر لتاسيس وزارة خاصة بالجنود الاسرى الصهاينة".
وتجري اسرائيل وحماس مفاوضات غير مباشرة برعاية مصرية وعبر وسيط الماني لتبادل الاسرى، الا انها تراوح مكانها منذ عدة اشهر.
وتطالب حماس بالافراج عن مئات المعتقلين الفلسطينيين في اسرائيل من بينهم قادة سياسيون وعسكريون مقابل شاليط (23 عاما) الذي يحمل ايضا الجنسية الفرنسية والذي اسره مسلحون فلسطينيون على تخوم قطاع غزة في 25 حزيران/يونيو 2006 وهو محتجز منذ ذلك الوقت لدى حركة حماس