
وذكر المكتب الإعلامي لحكومة دبي أن دراسة جدوى حول قدرة دبي على استضافة الأولمبياد أظهرت أن 70 بالمائة من البنية التحتية جرى التخطيط لها وإنجازها ، إلا أن الأفضل والأنسب للإمارات هو التقدم بطلب استضافة أولمبياد 2024 .
ونقل البيان عن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ولي عهد دبي قوله إن "استضافة دورة الألعاب الأولمبية في الشرق الأوسط ستكون بمثابة حلم تحقق بالنسبة للمنطقة بأكملها ، ونحن عازمون على التقدم بطلب الاستضافة لأن لدينا القناعة التامة باستعدادنا لاستضافة أكبر حدث رياضي في التاريخ بأسلوب من شأنه أن يضيف قيمة إلى الحركة الأولمبية ذاتها ، وللشباب في العالم العربي على حد سواء".
وأضاف "إننا على يقين بأن البنية التحتية وتجربة دبي في استضافة الأحداث الرياضية العالمية المرموقة تؤهلنا للفوز بالاستضافة ، إلا أنني أعتقد أن هناك ما ينبغي القيام به من أجل ترك إرث إنساني خالد يحتفي بالقيم الأولمبية".
وأوضح "يجب تركيز الجهود الآن على الأنشطة الرياضية الأساسية ، وبناء مواردنا البشرية والأطر الإدارية... ولا أعتقد أن منطقتنا ترى في الرياضة واحدة من الأولويات في هذه الأوقات المضطربة ؛ السلام هو أحد الطموحات الرئيسية للحركة الأولمبية ولا يزال كذلك منذ الهدنة الأولمبية في عام 776 قبل الميلاد ، ويجب أن نستثمر طاقاتنا أولا وقبل كل شيء في تحقيق سلام عادل ودائم لشبابنا بوصفهم حجر الأساس وعطاء المستقبل.
ونقل البيان عن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ولي عهد دبي قوله إن "استضافة دورة الألعاب الأولمبية في الشرق الأوسط ستكون بمثابة حلم تحقق بالنسبة للمنطقة بأكملها ، ونحن عازمون على التقدم بطلب الاستضافة لأن لدينا القناعة التامة باستعدادنا لاستضافة أكبر حدث رياضي في التاريخ بأسلوب من شأنه أن يضيف قيمة إلى الحركة الأولمبية ذاتها ، وللشباب في العالم العربي على حد سواء".
وأضاف "إننا على يقين بأن البنية التحتية وتجربة دبي في استضافة الأحداث الرياضية العالمية المرموقة تؤهلنا للفوز بالاستضافة ، إلا أنني أعتقد أن هناك ما ينبغي القيام به من أجل ترك إرث إنساني خالد يحتفي بالقيم الأولمبية".
وأوضح "يجب تركيز الجهود الآن على الأنشطة الرياضية الأساسية ، وبناء مواردنا البشرية والأطر الإدارية... ولا أعتقد أن منطقتنا ترى في الرياضة واحدة من الأولويات في هذه الأوقات المضطربة ؛ السلام هو أحد الطموحات الرئيسية للحركة الأولمبية ولا يزال كذلك منذ الهدنة الأولمبية في عام 776 قبل الميلاد ، ويجب أن نستثمر طاقاتنا أولا وقبل كل شيء في تحقيق سلام عادل ودائم لشبابنا بوصفهم حجر الأساس وعطاء المستقبل.