العالم بأسره اشتكى هذا العام من موجات الحرارة
وذكرت شبكة "سي ان ان" أن فريق العلماء استعمل بيانات من قمر "ناسا سكور" الصناعي، الذي تم إطلاقه في 2003، ومن خلالها قام العلماء بتفحص الطيف الشمسي كاملا، والمكون من أشعة X، والأشعة فوق البنفسجية، والأشعة المرئية، وتحت الحمراء، والإشعاعات الشمسية، ومن ثم مقارنتها ببيانات سابقة.
ونقلت الشبكة عن جوانا هايغ، رئيسة فريق البحث قولها: "أظهرت النتائج انخفاضا في الإشعاعات فوق البنفسجية، وهو أمر لم نكن نتوقعه، إلا أن ما أثار الدهشة هو الارتفاع في نسبة الإشعاعات المرئية، في الوقت الذي يقل فيه النشاط الشمسي".
وأضافت هايغ أن الأشعة فوق البنفسجية يتم امتصاصها في الأجواء العلوية للأرض، غير أن الأشعة المرئية تتمكن من الدخول في الغلاف الجوي، والوصول إلى سطح الأرض، وبالتالي فإن الزيادة في حجم هذه الإشعاعات رغم الانخفاض في النشاط الشمسي، تسبب في ارتفاع حرارة الأرض بشكل ملحوظ.
تقول هايغ: "لاحظنا أن النشاط الشمسي مؤخرا كان غريبا جدا، فالنشاط المغناطيسي انخفض عن السنوات الماضية".
ونقلت الشبكة عن جوانا هايغ، رئيسة فريق البحث قولها: "أظهرت النتائج انخفاضا في الإشعاعات فوق البنفسجية، وهو أمر لم نكن نتوقعه، إلا أن ما أثار الدهشة هو الارتفاع في نسبة الإشعاعات المرئية، في الوقت الذي يقل فيه النشاط الشمسي".
وأضافت هايغ أن الأشعة فوق البنفسجية يتم امتصاصها في الأجواء العلوية للأرض، غير أن الأشعة المرئية تتمكن من الدخول في الغلاف الجوي، والوصول إلى سطح الأرض، وبالتالي فإن الزيادة في حجم هذه الإشعاعات رغم الانخفاض في النشاط الشمسي، تسبب في ارتفاع حرارة الأرض بشكل ملحوظ.
تقول هايغ: "لاحظنا أن النشاط الشمسي مؤخرا كان غريبا جدا، فالنشاط المغناطيسي انخفض عن السنوات الماضية".