وقال المقداد خلال اجتماع للمفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة "منذ توافد اللاجئين العراقيين الى سوريا عام 2003 لم تدفع الحكومة العراقية رغم امكاناتها الكبيرة سوى 15 مليون دولار اميركي لدعم ورعاية مصالح رعاياها المقيمين فى سوريا".
واعتبر المقداد ان هذا المبلغ "زهيد مقارنة بعدد اللاجئين العراقيين المتواجدين فى سوريا والذين يتجاوز عددهم مليونا ونصف مليون لاجىء، وبالامكانات الكبيرة المتوافرة لدى الحكومة العراقية".
وراى المقداد ان "أفضل الحلول لمشكلة اللاجئين العراقيين تكمن بالدرجة الاولى فى توفير أفضل الظروف لعودتهم الى بلدهم لأن لجوءهم كان وما زال مسألة موقتة نجمت عن الاحتلال الاميركي للعراق وما سببته الادارة الاميركية السابقة من خراب ودمار حيث ثبت أن هذا الغزو لم يكن الا مغامرة مدمرة".
ودعا المقداد الى "تضافر جهود الشعوب والحكومات والمنظمات والمؤسسات لتقديم ما أمكنها من دعم لمساعدة اللاجئين العراقيين فى كل دول المنطقة بما يضمن تخفيف معاناتهم".
واعتبر المقداد ان هذا المبلغ "زهيد مقارنة بعدد اللاجئين العراقيين المتواجدين فى سوريا والذين يتجاوز عددهم مليونا ونصف مليون لاجىء، وبالامكانات الكبيرة المتوافرة لدى الحكومة العراقية".
وراى المقداد ان "أفضل الحلول لمشكلة اللاجئين العراقيين تكمن بالدرجة الاولى فى توفير أفضل الظروف لعودتهم الى بلدهم لأن لجوءهم كان وما زال مسألة موقتة نجمت عن الاحتلال الاميركي للعراق وما سببته الادارة الاميركية السابقة من خراب ودمار حيث ثبت أن هذا الغزو لم يكن الا مغامرة مدمرة".
ودعا المقداد الى "تضافر جهود الشعوب والحكومات والمنظمات والمؤسسات لتقديم ما أمكنها من دعم لمساعدة اللاجئين العراقيين فى كل دول المنطقة بما يضمن تخفيف معاناتهم".