الصفحات
سياسة
نورالدين الطيوبي
وأضاف الطبوبي في تصريحه للصحفيين إن "صوت اليوم لصالح الدولة التونسية واختياري يأتي عن قناعة لرجل قادر على لم شمل الشعب التونسي".
وأعلن الاتحاد، الذي يضم حوالي 800 ألف منخرط من العمال قبل الانتخابات، أنه يقف على الحياد إزاء جميع المرشحين للانتخابات الرئاسية المبكرة، لكنه حث الناخبين على اختيار مرشح قادر على "التجميع وليس التفريق" بين التونسيين.
يأتي تصريح الطبوبي في ظل صعود لافت لقوى شعبية في استطلاعات الرأي لنوايا التصويت التي سبقت موعد الاقتراع.
ويشارك الاتحاد بأكثر من خمسة آلاف مراقب في مراكز الاقتراع المنتشرة في انحاء البلاد.
وقال الطبوبي إن "تونس تعيش اليوم عرسا انتخابيا. أدعو الشعب التونسي من أجل التصويت والتعبير عن خياراته واختيار رئيس للبلاد".
وتشهد انتخابات الرئاسة هذا العام منافسة محتدمة يصعب التكن بنتيجتها مسبقا في ظل تواجد 26 مرشحا في بطاقة الاقتراع في الدور الأول،غير ان اثنين من المرشحين وهما محسن مرزوق وسليم الرياحي اعلنا انسحابهما بيد أن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات قالت أن اي انسحابات بعد 31أب/أغسطس ليس لها أي اثر قانوني.
ومن بين المشاركين في السباق الرئاسي رئيس الحكومة يوسف الشاهد ووزير الدفاع عبد الكريم الزبيدي ومرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو والرئيس السابق المنصف المرزوقي.
كما يشهد السباق مشاركة رجل الأعمال وقطب الاعلام نبيل القروي الموقوف في السجن لتهم ترتبط بالتهرب الضريبي وتبييض أموال، وتصدر القروي لأشهر طويلة استطلاعات الرأي لنوايا التصويت.
وأعلن الاتحاد، الذي يضم حوالي 800 ألف منخرط من العمال قبل الانتخابات، أنه يقف على الحياد إزاء جميع المرشحين للانتخابات الرئاسية المبكرة، لكنه حث الناخبين على اختيار مرشح قادر على "التجميع وليس التفريق" بين التونسيين.
يأتي تصريح الطبوبي في ظل صعود لافت لقوى شعبية في استطلاعات الرأي لنوايا التصويت التي سبقت موعد الاقتراع.
ويشارك الاتحاد بأكثر من خمسة آلاف مراقب في مراكز الاقتراع المنتشرة في انحاء البلاد.
وقال الطبوبي إن "تونس تعيش اليوم عرسا انتخابيا. أدعو الشعب التونسي من أجل التصويت والتعبير عن خياراته واختيار رئيس للبلاد".
وتشهد انتخابات الرئاسة هذا العام منافسة محتدمة يصعب التكن بنتيجتها مسبقا في ظل تواجد 26 مرشحا في بطاقة الاقتراع في الدور الأول،غير ان اثنين من المرشحين وهما محسن مرزوق وسليم الرياحي اعلنا انسحابهما بيد أن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات قالت أن اي انسحابات بعد 31أب/أغسطس ليس لها أي اثر قانوني.
ومن بين المشاركين في السباق الرئاسي رئيس الحكومة يوسف الشاهد ووزير الدفاع عبد الكريم الزبيدي ومرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو والرئيس السابق المنصف المرزوقي.
كما يشهد السباق مشاركة رجل الأعمال وقطب الاعلام نبيل القروي الموقوف في السجن لتهم ترتبط بالتهرب الضريبي وتبييض أموال، وتصدر القروي لأشهر طويلة استطلاعات الرأي لنوايا التصويت.
