
وأضافت الدراسة أن شراء المواد الغذائية سجل، على الرغم من هذا التراجع، أعلى النفقات المنزلية في فرنسا وحصد نصيب الأسد، وتلاه نفقات الإيجار والسكن بنسبة 19 بالمئة، ثم وسائل النقل في المرتبة الثالثة بنسبة 18 بالمئة.
وفي المقابل، ارتفعت نفقات الاتصالات وقضاء العطلات والتمتع بأنواع الثقافة المتعددة في فرنسا من نسبة 10 بالمئة في حقبة الستينيات من القرن الماضي إلى نسبة 16 بالمئة في الوقت الحالي
وفي المقابل، ارتفعت نفقات الاتصالات وقضاء العطلات والتمتع بأنواع الثقافة المتعددة في فرنسا من نسبة 10 بالمئة في حقبة الستينيات من القرن الماضي إلى نسبة 16 بالمئة في الوقت الحالي