تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

سورية بين ثلاث مدارس للحكم والسياسة

13/10/2025 - ياسين الحاج صالح

اوروبا تستعد للحرب

13/10/2025 - د. إبراهيم حمامي

من الفزعة إلى الدولة

13/10/2025 - حسان الأسود

انتخاب أم اصطفاء في سورية؟

13/10/2025 - احمد طعمة

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي

أعيدوا لنا العلم

18/09/2025 - أحمد أبازيد


"رفوف الصحراء".. افتتاح أول معرض دولي للكتاب في موريتانيا




​​​​​​​

افتتح، مساء الاثنين، بالعاصمة الموريتانية "معرض نواكشوط الدولي للكتاب" بمشاركة أكثر من 80 دار نشر دولية ووطنية.وحسب مراسل الأناضول، فقد أشرف على فعاليات افتتاح المعرض وزير الثقافة الحسين ولد مدو، وذلك تحت شعار: "رفوف الصحراء


بمشاركة 80 دار نشر، فيما يتضمن برنامج المعرض، الذي يستمر حتى 26 أكتوبر الجاري، ندوات ومحاضرات فكرية تقدمها نخبة من المفكرين والكتاب، إلى جانب فعاليات لتوقيع الكتب، ورواق مخصص للفن التشكيلي والرسم والخط العربي
بمشاركة 80 دار نشر، فيما يتضمن برنامج المعرض، الذي يستمر حتى 26 أكتوبر الجاري، ندوات ومحاضرات فكرية تقدمها نخبة من المفكرين والكتاب، إلى جانب فعاليات لتوقيع الكتب، ورواق مخصص للفن التشكيلي والرسم والخط العربي
 

وتشارك في المعرض دور نشر من، تركيا والأردن والإمارات وإندونيسيا، وتونس والجزائر والسعودية وسلطنة عمان وسوريا وفلسطين وقطر والكويت ولبنان ومصر والمغرب والسنغال، بالإضافة إلى موريتانيا.

ويتضمن برنامج المعرض، الذي يستمر حتى 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، ندوات ومحاضرات فكرية تقدمها نخبة من المفكرين والكتاب، إلى جانب فعاليات لتوقيع الكتب، ورواق مخصص للفن التشكيلي والرسم والخط العربي.

ووفق بيان لوزارة الثقافة، يشهد المعرض فعاليات فنية وثقافية متنوعة تُبرز غنى وتنوع الموروث الثقافي الوطني الموريتاني وتعدد روافده الإبداعية.

وحسب المصدر نفسه يأتي تنظيم هذا الحدث الثقافي "في إطار جهود قطاع الثقافة لترسيخ حضور الكتاب، وتحفيز المشهد الثقافي الوطني على مزيد من الإنتاج والإبداع".

وأشارت الوزارة إلى أن شعار هذه النسخة، "رفوف الصحراء"، يجسّد روح المبادرة وأهدافها، مستحضِرًا صورة موريتانيا التي جعلت من صحرائها مكتبةً مفتوحة، ومن رمالها حبرًا للمعرفة، ومن كتابها جسرًا بين الماضي والحاضر، وبين المشرق والمغرب، وبين الضفتين العربية والإفريقية.

وأضافت الوزارة: "يهدف المعرض إلى إحياء مكانة الكتاب والقراءة في المجتمع، وإبراز الإنتاج الفكري الوطني، وتعزيز التواصل الثقافي مع وسطينا العربي والإفريقي، وخلق فضاءٍ مفتوحٍ للحوار والتبادل المعرفي بين الكتّاب والباحثين والناشرين من موريتانيا والعالمين العربي والإفريقي".​​​​​​​

ولفتت الوزارة إلى أن المعرض سيكون: "فضاءً للتفاعل بين الأجيال والمدارس الفكرية، ومختبرًا للأفكار الجديدة التي تسهم في تجديد الخطاب الثقافي وترسيخ قيم الحوار والانفتاح".


وكالات/ محمد البكاي / الأناضول
الثلاثاء 21 أكتوبر 2025