
وقال كبير حاخامات السفاردم السابق في اسرائيل في عظته الاسبوعية التي بثتها الاذاعات الاسرائيلية الاحد "باي حق يقولون لنا: هنا نبني وهنا لا نبني، اننا لسنا عبيدا لديهم".
وتوجه للمصلين قائلا ان اليوم سيأتي "وسيطردهم المسيح" وكذلك "الاشرار الموجودين في جبل الهيكل" في اشارة الى المسلمين والحرم القدسي.
ويندرج هذا الموقف من مؤسس رابع حزب اسرائيلي (11 مقعدا من اصل 120) من اليمين المتطرف، في سلسلة من الهجمات العنيفة يشنها اليمين الاسرائيلي على ادارة واشنطن مستهدفين بالخصوص المسؤولين من اصل يهودي مثل رام ايمانويل، رئيس فريق البيت الابيض.
وقد اثار مشروع استيطاني يهودي جديد في القدس الشرقية التي اعلنت اسرائيل ضمها بعد احتلالها في حزيران/يونيو 1967، توترا جديدا بين اسرائيل والولايات المتحدة حول سياسة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاحد الماضي "لن نقبل بان لا يكون لليهود الحق في العيش والبناء اينما كان في القدس الشرقية".
وقد ادلى بهذا التصريح بعد استدعاء السفير الاسرائيلي في واشنطن مايكل اورين الى مقر وزارة الخارجية لاعطاء توضيحات بخصوص هذا المشروع.
وتطالب ادارة الرئيس باراك اوباما عبثا منذ اشهر بتجميد كامل للاستيطان اليهودي من اجل اعادة اطلاق مفاوضات السلام الاسرائيلية الفلسطينية.
ومن المتوقع ان يبحث المبعوث الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل هذه المسألة اثناء محادثات سيجريها الاحد ثم الثلاثاء في اسرائيل مع وزير الدفاع ايهود باراك ثم مع رئيس الوزراء
وتوجه للمصلين قائلا ان اليوم سيأتي "وسيطردهم المسيح" وكذلك "الاشرار الموجودين في جبل الهيكل" في اشارة الى المسلمين والحرم القدسي.
ويندرج هذا الموقف من مؤسس رابع حزب اسرائيلي (11 مقعدا من اصل 120) من اليمين المتطرف، في سلسلة من الهجمات العنيفة يشنها اليمين الاسرائيلي على ادارة واشنطن مستهدفين بالخصوص المسؤولين من اصل يهودي مثل رام ايمانويل، رئيس فريق البيت الابيض.
وقد اثار مشروع استيطاني يهودي جديد في القدس الشرقية التي اعلنت اسرائيل ضمها بعد احتلالها في حزيران/يونيو 1967، توترا جديدا بين اسرائيل والولايات المتحدة حول سياسة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاحد الماضي "لن نقبل بان لا يكون لليهود الحق في العيش والبناء اينما كان في القدس الشرقية".
وقد ادلى بهذا التصريح بعد استدعاء السفير الاسرائيلي في واشنطن مايكل اورين الى مقر وزارة الخارجية لاعطاء توضيحات بخصوص هذا المشروع.
وتطالب ادارة الرئيس باراك اوباما عبثا منذ اشهر بتجميد كامل للاستيطان اليهودي من اجل اعادة اطلاق مفاوضات السلام الاسرائيلية الفلسطينية.
ومن المتوقع ان يبحث المبعوث الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل هذه المسألة اثناء محادثات سيجريها الاحد ثم الثلاثاء في اسرائيل مع وزير الدفاع ايهود باراك ثم مع رئيس الوزراء