
والكتاب، الذي يحمل اسم "تيار لاريو" اشارة الى فرونيكا لاريو زوجة برلسكوني الثانية، والتي تطلب الطلاق حاليا، من تأليف احدى صديقات فرونيكا تعمل في الصحيفة المذكورة.
وذكرت فرونيكا انه كذب عليها بشأن علاقته بمراهقة من نابولي ولكنها كانت ستسانده لو طلب المساعدة والاستشارة الطبية.
يذكر ان فرونيكا لاريو قد طلبت الطلاق من زوجها رئيس الحكومة متهمة اياه بالكذب فيما يخص علاقته بشابة لا يتجاوز عمرها 18 عاما.
ولم تهتم الصحافة الايطالية - التي يملك برلسكوني اجزاء كبيرة منها - اجمالا بحياة برلسكوني الجنسية عدا كورير ديلا سيرا التي قررت نشر تعليقات لاريو اللاذعة والصريحة.
تقول فرونيكا لاريو إنها لم تعد تتمكن من منع برلسكوني من التصرف بحماقة، وتضيف بأنها "قد وصلت الى نهاية المطاف" معه.
وتصف مؤلفة الكتاب ماريا لاتيلا، وهي صحفية ايطالية مرموقة، زوجة برلسكوني بأنها امرأة عاقلة وحذرة تؤمن ايمانا عميقا بالقيم الاسرية.
اما فيما يخص برلسكوني نفسه، فيقال إنه ينوي حضور قداس توبة خاص يقوده احد كرادلة الفاتيكان البارزين سيقام في بلدة لاكيلا التي ضربها زلزال قوي مؤخرا، وهو قداس سنوي يجتذب اولئك الذين يبحثون عن المغفرة للخطايا التي ارتكبوها
وذكرت فرونيكا انه كذب عليها بشأن علاقته بمراهقة من نابولي ولكنها كانت ستسانده لو طلب المساعدة والاستشارة الطبية.
يذكر ان فرونيكا لاريو قد طلبت الطلاق من زوجها رئيس الحكومة متهمة اياه بالكذب فيما يخص علاقته بشابة لا يتجاوز عمرها 18 عاما.
ولم تهتم الصحافة الايطالية - التي يملك برلسكوني اجزاء كبيرة منها - اجمالا بحياة برلسكوني الجنسية عدا كورير ديلا سيرا التي قررت نشر تعليقات لاريو اللاذعة والصريحة.
تقول فرونيكا لاريو إنها لم تعد تتمكن من منع برلسكوني من التصرف بحماقة، وتضيف بأنها "قد وصلت الى نهاية المطاف" معه.
وتصف مؤلفة الكتاب ماريا لاتيلا، وهي صحفية ايطالية مرموقة، زوجة برلسكوني بأنها امرأة عاقلة وحذرة تؤمن ايمانا عميقا بالقيم الاسرية.
اما فيما يخص برلسكوني نفسه، فيقال إنه ينوي حضور قداس توبة خاص يقوده احد كرادلة الفاتيكان البارزين سيقام في بلدة لاكيلا التي ضربها زلزال قوي مؤخرا، وهو قداس سنوي يجتذب اولئك الذين يبحثون عن المغفرة للخطايا التي ارتكبوها