رئيس هندوراس المخلوع مانويل زيلايا
وأضاف زيلايا أنه من المرجح أن يبحث تلك المسألة مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في وقت لاحق اليوم الخميس في واشنطن.
وتبحث الخارجية الأمريكية حاليا مسألة استخدام عبارة "انقلاب عسكري" لوصف عملية الإطاحة بزيلايا وهو قرار من شأنه إجبار واشنطن على قطع كل مساعداتها لهندوراس.
وقال زيلايا في محاضرة ألقاها باللغة الأسبانية في جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية :" نأمل أن تصدر الخارجية الأمريكية خلال الساعات المقبلة إعلان الانقلاب (العسكري)..ليس هذا فحسب بل أيضا أن تخرج بياناتها عن حقوق الإنسان مقنعة وواضحة تماما". وأضاف الرئيس المخلوع :"لم تعلق الخارجية الأمريكية بعد على انتهاكات حقوق الإنسان في هندوراس فيما أبدت كل المنظمات الدولية رأيها".
وأدان زيلايا "القمع الشديد للغاية" الذي يقول إنه يمارس في هندوراس منذ الإطاحة به على يد الجيش وطرده لكوستاريكا في 28 حزيران/يونيو الماضي. وحل روبرتو ميتشيليتي ، الذي يرفض عودة زيلايا إلى الوطن ، محل الرئيس المخلوع.
وشدد زيلايا على أن "هيبة" واشنطن على المحك في أزمة هندوراس.
وتبحث الخارجية الأمريكية حاليا مسألة استخدام عبارة "انقلاب عسكري" لوصف عملية الإطاحة بزيلايا وهو قرار من شأنه إجبار واشنطن على قطع كل مساعداتها لهندوراس.
وقال زيلايا في محاضرة ألقاها باللغة الأسبانية في جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية :" نأمل أن تصدر الخارجية الأمريكية خلال الساعات المقبلة إعلان الانقلاب (العسكري)..ليس هذا فحسب بل أيضا أن تخرج بياناتها عن حقوق الإنسان مقنعة وواضحة تماما". وأضاف الرئيس المخلوع :"لم تعلق الخارجية الأمريكية بعد على انتهاكات حقوق الإنسان في هندوراس فيما أبدت كل المنظمات الدولية رأيها".
وأدان زيلايا "القمع الشديد للغاية" الذي يقول إنه يمارس في هندوراس منذ الإطاحة به على يد الجيش وطرده لكوستاريكا في 28 حزيران/يونيو الماضي. وحل روبرتو ميتشيليتي ، الذي يرفض عودة زيلايا إلى الوطن ، محل الرئيس المخلوع.
وشدد زيلايا على أن "هيبة" واشنطن على المحك في أزمة هندوراس.