
سارة بالين
وتبدأ رحلتها من واشنطن في احتفال الدراجات البخارية في يوم الذكرى التي تسمى عملية إنطلاق الرعد وتهدف إلى ابقاء مصير الجنود الأمريكيين الذين فقدوا في الحروب في الضمير الشعبي.
ولم يتضح ما إذا كانت مرشحة الحزب الجمهوري لمنصب نائب الرئيس عام 2008 سوف تخوض بالفعل المعركة مع الجماهير المرتدية الملابس الجلدية الذين نزلوا إلى العاصمة. كما إنه لم يتضح أيضا ما إذا كانت جولة بالين بالحافلة سوف تنتهي بإعلانها ترشيحها لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية.
ولكن الشئ الوحيد المؤكد: هو إنها سوف تلعب دورا سواء كمرشحة أو كصانعة الملوك في حملة انتخابات الرئاسة لعام 2012 ، التي تبدأ بشكل غير رسمي هذا الصيف حيث يختبر المرشحون المياه ويقومون بجولات لجمع التبرعات.
ويرغب الجمهوريون في جعل الديموقراطى باراك أوباما رئيسا لولاية حكم واحدة ولديهم ما يقرب من 12 يحتمل أن يكونوا منافسين في بداية العام.
وهناك مرشح واحد فقط هو حاكم مينيسوتا السابق تيم باولينتي قد أعلن رسميا ، حتى رغم أن نسبة المؤيدين لآداء أوباما أنخفض لأقل من 50% في معظم هذه السنة. ويجب على المرشحين أن يعلنوا ترشيحهم مبكرا بوقت كاف لتنظيم ملفاتهم في الخريف من أجل منافسات في 50 ولاية تقرر ترشيحات الأحزاب.
وفي الأسابيع الأخيرة ، تراجع ثلاثة من الجمهوريين عن الترشيح وهم امبراطور العقارات دونالد ترامب وحاكم أركانصو السابق مايك هوكابي وحاكم إنديانا ميتش دانيلز.
ويتصدر ميت رومني وهو جمهوري أصيل وحاكم سابق لولاية ماساشوسيتس خسر في معركة رشيح حزبه عام 2008 ، حاليا مجموعة المرشحين وفقا لمعدلات استطلاعات الرأي.
ويأتي وراءه بمسافة ليست ببعيدة عمدة نيويورك رودلف جيولياني وعضوة الكونجرس ميشيل باتشمان وهي عكس بالين ستخوض أيضا المنافسة ولكن تأتي في نهاية معدلات استطلاعات الرأي.
وتسيطر بالين /47 عاما/ على أكثر من قوة بارزة مقارنة بالمرشحين الأخرين وجاءت بالفعل في المركز الثالث في الإستطلاعات بعد جيولياني.
وقد دعمت التكهنات بأنها جادة بشأن طلب شراء منزل في أريزونا وهو ما سيكون أمرا أكثر عملية كقاعدة لحملة وطنية من موطنها ألأصلي بولاية ألاسكا حيث كانت حاكمة للولاية.
وقالت لقناة فوكس نيوز مؤخرا إنها مصممة على أن هناك مرشح يعتنق مبادئ جماعة حفل الشاى". وكانت تشير إلى المحافظين الشعبويين الذين يعارضون سياسات أوباما ويلقون مسئولية تفجر نمو الديون الحكومية والفيدرالية على الديمقراطيين.
وأقتحمت بالين البلاد العام الماضي للدعاية لمرشحي حفل الشاى في انتخابات الكونجرس وكانت عاملا في سيطرة الجمهوريين في مجلس النواب الذي بنى أصولها من المدينين السياسيين من أجل حملة سياسية.
وأنقلبت بالين تماما ليس فقط ضد الديمقراطيين الليبراليين ولكن أيضا على الطبقة السياسية المتمرسة في حزبها التي تعتبرها مدفع منطقلق بلا كابح. وفي الواقع إنهم يفضلون ألا تخوض المعركة ولا يزال الكثيرون يحملونها مسئولية خسارة السيناتور جون ماكين مرشح الحزب الجمهوري عام 2008 أمام أوباما.
واتسمت السيدة الأولى السابقة بربارا بوش بالفظاظة تجاه بالين وقالت في مقابلة إذاعية العام الماضي "أعتقد إنها سعيدة للغاية في آلاسكا وأتمنى أن تبقى هناك".
ولم يتضح ما إذا كانت مرشحة الحزب الجمهوري لمنصب نائب الرئيس عام 2008 سوف تخوض بالفعل المعركة مع الجماهير المرتدية الملابس الجلدية الذين نزلوا إلى العاصمة. كما إنه لم يتضح أيضا ما إذا كانت جولة بالين بالحافلة سوف تنتهي بإعلانها ترشيحها لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية.
ولكن الشئ الوحيد المؤكد: هو إنها سوف تلعب دورا سواء كمرشحة أو كصانعة الملوك في حملة انتخابات الرئاسة لعام 2012 ، التي تبدأ بشكل غير رسمي هذا الصيف حيث يختبر المرشحون المياه ويقومون بجولات لجمع التبرعات.
ويرغب الجمهوريون في جعل الديموقراطى باراك أوباما رئيسا لولاية حكم واحدة ولديهم ما يقرب من 12 يحتمل أن يكونوا منافسين في بداية العام.
وهناك مرشح واحد فقط هو حاكم مينيسوتا السابق تيم باولينتي قد أعلن رسميا ، حتى رغم أن نسبة المؤيدين لآداء أوباما أنخفض لأقل من 50% في معظم هذه السنة. ويجب على المرشحين أن يعلنوا ترشيحهم مبكرا بوقت كاف لتنظيم ملفاتهم في الخريف من أجل منافسات في 50 ولاية تقرر ترشيحات الأحزاب.
وفي الأسابيع الأخيرة ، تراجع ثلاثة من الجمهوريين عن الترشيح وهم امبراطور العقارات دونالد ترامب وحاكم أركانصو السابق مايك هوكابي وحاكم إنديانا ميتش دانيلز.
ويتصدر ميت رومني وهو جمهوري أصيل وحاكم سابق لولاية ماساشوسيتس خسر في معركة رشيح حزبه عام 2008 ، حاليا مجموعة المرشحين وفقا لمعدلات استطلاعات الرأي.
ويأتي وراءه بمسافة ليست ببعيدة عمدة نيويورك رودلف جيولياني وعضوة الكونجرس ميشيل باتشمان وهي عكس بالين ستخوض أيضا المنافسة ولكن تأتي في نهاية معدلات استطلاعات الرأي.
وتسيطر بالين /47 عاما/ على أكثر من قوة بارزة مقارنة بالمرشحين الأخرين وجاءت بالفعل في المركز الثالث في الإستطلاعات بعد جيولياني.
وقد دعمت التكهنات بأنها جادة بشأن طلب شراء منزل في أريزونا وهو ما سيكون أمرا أكثر عملية كقاعدة لحملة وطنية من موطنها ألأصلي بولاية ألاسكا حيث كانت حاكمة للولاية.
وقالت لقناة فوكس نيوز مؤخرا إنها مصممة على أن هناك مرشح يعتنق مبادئ جماعة حفل الشاى". وكانت تشير إلى المحافظين الشعبويين الذين يعارضون سياسات أوباما ويلقون مسئولية تفجر نمو الديون الحكومية والفيدرالية على الديمقراطيين.
وأقتحمت بالين البلاد العام الماضي للدعاية لمرشحي حفل الشاى في انتخابات الكونجرس وكانت عاملا في سيطرة الجمهوريين في مجلس النواب الذي بنى أصولها من المدينين السياسيين من أجل حملة سياسية.
وأنقلبت بالين تماما ليس فقط ضد الديمقراطيين الليبراليين ولكن أيضا على الطبقة السياسية المتمرسة في حزبها التي تعتبرها مدفع منطقلق بلا كابح. وفي الواقع إنهم يفضلون ألا تخوض المعركة ولا يزال الكثيرون يحملونها مسئولية خسارة السيناتور جون ماكين مرشح الحزب الجمهوري عام 2008 أمام أوباما.
واتسمت السيدة الأولى السابقة بربارا بوش بالفظاظة تجاه بالين وقالت في مقابلة إذاعية العام الماضي "أعتقد إنها سعيدة للغاية في آلاسكا وأتمنى أن تبقى هناك".