
وكانت رسائل تحمل توقيع "مقاتلي الخلية 34" مرفقة برصاصات وجهت الى ساركوزي واعضاء في الحكومة وشخصيات سياسية يمينية منذ اذار/مارس 2009.
وفي اذار/مارس 2009، تم اعتقال رجل متخصص في المعلوماتية عاطل عن العمل وعسكري في الاحتياط في مونبولييه (جنوب) ثم افرج عنه.
وبعث الشخص المسؤول عن هذه الرسائل رسالة الى محامية الرجل بعد الافراج عنه اعرب فيها عن "اسفه" لتوقيفه.
وفي الرسالة التي جاءت في صفحتين اعطى تفاصيل تقنية عن الذخائر التي رافقت رسائل التهديد لاثبات انه هو من بعثها.
وفي الرسالة اعلن عن "مرحلة ثانية للعملية" وطالب خصوصا ب"وقف عمليات ابعاد الاجانب المقيمين بشكل غير مشروع الى الحدود واطلاق سراح جان مارك رويان احد مؤسسي مجموعة اكسيون ديريكت المسلحة من اليسار المتطرف وجوليان كوبا الذي يشتبه بقيامه باعمال تخريب ضد بعض شبكات سكك الحديد ووقف مهزلة محاكمة ايفان كولونا القومي من كورسيكا الذي حكم عليه بتهمة اغتيال المسؤول الامني كلود ارينياك
والرسالة التي ضبطت الثلاثاء كانت مرفقة برصاصة وارسلت من مونبولييه بحسب المصادر نفسها القريبة من الملف.
والشخص الذي يبعث الرسائل ينتقد خصوصا "الاعضاء القدامى في الاتحاد من اجل حركة شعبية" الحزب اليميني الحاكم.
ووجهت رسالة مماثلة مرفقة برصاصة الى ريمون كوديرك عضو مجلس الشيوخ ورئيس بلدية بيزييه .
واسند الملف الى اجهزة مكافحة الارهاب.
ويعاقب القانون في فرنسا كل من يرسل تهديدات بالقتل بالسجن حتى ثلاث سنوات وغرامة قيمتها 45 الف يورو
وفي اذار/مارس 2009، تم اعتقال رجل متخصص في المعلوماتية عاطل عن العمل وعسكري في الاحتياط في مونبولييه (جنوب) ثم افرج عنه.
وبعث الشخص المسؤول عن هذه الرسائل رسالة الى محامية الرجل بعد الافراج عنه اعرب فيها عن "اسفه" لتوقيفه.
وفي الرسالة التي جاءت في صفحتين اعطى تفاصيل تقنية عن الذخائر التي رافقت رسائل التهديد لاثبات انه هو من بعثها.
وفي الرسالة اعلن عن "مرحلة ثانية للعملية" وطالب خصوصا ب"وقف عمليات ابعاد الاجانب المقيمين بشكل غير مشروع الى الحدود واطلاق سراح جان مارك رويان احد مؤسسي مجموعة اكسيون ديريكت المسلحة من اليسار المتطرف وجوليان كوبا الذي يشتبه بقيامه باعمال تخريب ضد بعض شبكات سكك الحديد ووقف مهزلة محاكمة ايفان كولونا القومي من كورسيكا الذي حكم عليه بتهمة اغتيال المسؤول الامني كلود ارينياك
والرسالة التي ضبطت الثلاثاء كانت مرفقة برصاصة وارسلت من مونبولييه بحسب المصادر نفسها القريبة من الملف.
والشخص الذي يبعث الرسائل ينتقد خصوصا "الاعضاء القدامى في الاتحاد من اجل حركة شعبية" الحزب اليميني الحاكم.
ووجهت رسالة مماثلة مرفقة برصاصة الى ريمون كوديرك عضو مجلس الشيوخ ورئيس بلدية بيزييه .
واسند الملف الى اجهزة مكافحة الارهاب.
ويعاقب القانون في فرنسا كل من يرسل تهديدات بالقتل بالسجن حتى ثلاث سنوات وغرامة قيمتها 45 الف يورو