أعلنت الدوحة، مساء الاثنين، اعتماد بيان القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على الدوحة قبل نحو أسبوع، وسط إدانات ومطالب بمحاسبة إسرائيل في كلمات المشاركين.وقال رئيس وزراء قطر،

مع تعثر اتفاق 10 آذار الماضي بين الحكومة السورية و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، صعّدت تركيا من لهجتها تجاه الملف الكردي في شمال شرقي سوريا، مشددة على ضرورة اندماج القوات بالدولة المركزية، وملوّحة

الفاتيكان ـ ندد البابا ليون الرابع عشر، بحقيقة أن “تجارة الحروب، تحطّم حياة الشباب وتجبرهم على حمل السلاح، وتستهدف المدنيين العزّل، أطفالًا، نساءً ومسنين”. ووفقا لموقع (فاتيكان نيوز) الإلكتروني، فقد

دعت فصائل فلسطينية، الأحد، القمة العربية الإسلامية المقرر عقدها في العاصمة القطرية الدوحة، الاثنين، إلى اتخاذ "إجراءات عاجلة وجماعية" وتشكيل "تحالف عربي ـ دولي" لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة

وجه “المجلس الإسلامي العلوي الأعلى في سوريا والمهجر”، الذي يرأسه الشيخ غزال غزال، انتقادات للحكومة السورية متهمًا إياها بتجاهل المكوّن العلوي.واعتبرت المتحدثة باسم مكتب التنسيق والعلاقات العامة في

قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين، السبت، إن الهجوم الفاشل على قادة حماس بقطر "أثبت بشكل قاطع أن هناك عقبة واحدة أمام إعادة المختطفين (الأسرى) وإنهاء الحرب؛ وهي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو".جاء ذلك في

شهد حي البياضة في مدينة حمص حدثاً مميزاً، إذ افتُتِحت ساحة الراحل عبد الباسط الساروت، في مبادرة رحّب بها أهالي المنطقة والوسط الشعبي. حيث يرى كثيرون في هذا الافتتاح تعبيراً صادقاً عن الوفاء لتضحيات