سيارة صديقة للبيئة
يذكر أن تويوتا وهي أكبر منتج سيارات في العالم أصبحت الرائدة في مجال السيارات الهجينة التي بدأت إنتاجها منذ نحو عشر سنوات تحت اسم بريوس والتي ما زالت تسيطر على السوق حتى الآن. وتعتزم تويوتا تحويل بريوس إلى عائلة تضم عدة طرز تعمل بتكنولوجيا الهجين.
وقال راينرت: إنه يعتقد أن السيارات الهجين لن تستحوذ على حصة رئيسية من سوق السيارات في العالم وبالتالي على صناعة السيارات التحلي بالواقعية عند التفكير في تطوير سيارات تعمل بمصادر وقود بديلة.
ورغم أنه أمضى أغلب سنوات عمره في تطوير سيارات صديقة للبيئة بما في ذلك مشروع تطوير السيارة الهجينة بريوس ، يرى راينرت أن المستهلكين لن يقبلوا على شراء السيارات الصديقة للبيئة إذا لم تتدخل الحكومات وتقدم حوافز مغرية لشراء تلك السيارات.
وأشار راينرت إلى أن حوالي %95 من الطلب على السيارات التي تعمل بمصادر طاقة بديلة يأتي من جانب سياسيين أو منظمات غير حكومية ولا يمثل المستهلكون العاديون أكثر من 5% من حجم الطلب على هذه السيارات.
ولذلك يتشكك راينرت في خطط الشركات الأخرى لتطوير سيارات تعمل بطاقة بديلة سواء كانت سيارات تعمل بالكهرباء فقط مع القدرة على قطع مسافة محددة قبل التوقف لإعادة الشحن أو سيارات هجين يتم شحنها من مصادر الكهرباء المنزلية مشيرا إلى أن كل ذلك ينطوي على تكلفة عالية للغاية
وقال راينرت: إنه يعتقد أن السيارات الهجين لن تستحوذ على حصة رئيسية من سوق السيارات في العالم وبالتالي على صناعة السيارات التحلي بالواقعية عند التفكير في تطوير سيارات تعمل بمصادر وقود بديلة.
ورغم أنه أمضى أغلب سنوات عمره في تطوير سيارات صديقة للبيئة بما في ذلك مشروع تطوير السيارة الهجينة بريوس ، يرى راينرت أن المستهلكين لن يقبلوا على شراء السيارات الصديقة للبيئة إذا لم تتدخل الحكومات وتقدم حوافز مغرية لشراء تلك السيارات.
وأشار راينرت إلى أن حوالي %95 من الطلب على السيارات التي تعمل بمصادر طاقة بديلة يأتي من جانب سياسيين أو منظمات غير حكومية ولا يمثل المستهلكون العاديون أكثر من 5% من حجم الطلب على هذه السيارات.
ولذلك يتشكك راينرت في خطط الشركات الأخرى لتطوير سيارات تعمل بطاقة بديلة سواء كانت سيارات تعمل بالكهرباء فقط مع القدرة على قطع مسافة محددة قبل التوقف لإعادة الشحن أو سيارات هجين يتم شحنها من مصادر الكهرباء المنزلية مشيرا إلى أن كل ذلك ينطوي على تكلفة عالية للغاية