واشار الكولونيل ان مسؤولا اعلى رتبة منه لم يذكر اسمه اجرى التحقيق مضيفا "عرفت بعد ذلك ان يوسف قتل في تبادل اطلاق نار" من دون ان يقدم تفاصيل اضافية.
وينتشر شريط مصور حاليا شمال البلاد يظهر فيه يوسف اثناء التحقيق وهو عاري الصدر مكبل اليدين ومحاط بالجنود.
واكد الكولونيل صحة هذا الشريط المصور عن قرب والذي يمتد على ست دقائق، بعد ان وصفه له مراسل وكالة فرانس برس.
وعقب على الشريط قائلا "بحسب وصفك له لا يمكن التشكيك بصحته، لكنني لا اعرف كيف وصل الى الناس".
ويظهر في الشريط المصور يوسف وهو يجيب عن اسئلة الجيش ويؤكد معارضة مجموعته للتربية الغربية، كما يدل اسمها "بوكو حرام" الذي يعني باللغة المحلية "التربية الغربية حرام".
ويقول يوسف "كل معرفة تناقض الاسلام حرام عند الله. السحر والشعوذة مثلا معرفة، لكنهما حرام عند الله".
وتؤكد الشرطة النيجيرية ان يوسف لم يقتل اثناء احتجازه بل في تبادل اطلاق نار حصل لدى محاولته الفرار.
واتهمت منظمة العفو الدولية قوى الامن النيجيرية ب"القتل غير المشروع".
وامر الرئيس النيجيري، عمرو يار ادوا، الثلاثاء بفتح تحقيق في اعمال العنف التي جرت الاسبوع الماضي في مايدوغوري وفي مقتل يوسف (39 سنة).
وبحسب الارقام التي حصلت عليها وكالة فرانس برس من الصليب الاحمر النيجيري، قتل حوال 880 شخصا في اعمال العنف التي اندلعت لدى محاولة عناصر "بوكو حرام"، الذين يعرفون ايضا باسم "طالبان نيجيريا"، الهجوم على مركز للشرطة في محافظة باوشي.
وشملت اعمال العنف محافظات كانو ويوب وبورنو، وخصوصا عاصمة الاخيرة مايدوغوري مقر المجموعة.
ولم تنشر السلطات النيجيرية حصيلة بضحايا المواجهات ولم تفصح عن حجم الخسائر في صفوف الجيش الفدرالي.
وينتشر شريط مصور حاليا شمال البلاد يظهر فيه يوسف اثناء التحقيق وهو عاري الصدر مكبل اليدين ومحاط بالجنود.
واكد الكولونيل صحة هذا الشريط المصور عن قرب والذي يمتد على ست دقائق، بعد ان وصفه له مراسل وكالة فرانس برس.
وعقب على الشريط قائلا "بحسب وصفك له لا يمكن التشكيك بصحته، لكنني لا اعرف كيف وصل الى الناس".
ويظهر في الشريط المصور يوسف وهو يجيب عن اسئلة الجيش ويؤكد معارضة مجموعته للتربية الغربية، كما يدل اسمها "بوكو حرام" الذي يعني باللغة المحلية "التربية الغربية حرام".
ويقول يوسف "كل معرفة تناقض الاسلام حرام عند الله. السحر والشعوذة مثلا معرفة، لكنهما حرام عند الله".
وتؤكد الشرطة النيجيرية ان يوسف لم يقتل اثناء احتجازه بل في تبادل اطلاق نار حصل لدى محاولته الفرار.
واتهمت منظمة العفو الدولية قوى الامن النيجيرية ب"القتل غير المشروع".
وامر الرئيس النيجيري، عمرو يار ادوا، الثلاثاء بفتح تحقيق في اعمال العنف التي جرت الاسبوع الماضي في مايدوغوري وفي مقتل يوسف (39 سنة).
وبحسب الارقام التي حصلت عليها وكالة فرانس برس من الصليب الاحمر النيجيري، قتل حوال 880 شخصا في اعمال العنف التي اندلعت لدى محاولة عناصر "بوكو حرام"، الذين يعرفون ايضا باسم "طالبان نيجيريا"، الهجوم على مركز للشرطة في محافظة باوشي.
وشملت اعمال العنف محافظات كانو ويوب وبورنو، وخصوصا عاصمة الاخيرة مايدوغوري مقر المجموعة.
ولم تنشر السلطات النيجيرية حصيلة بضحايا المواجهات ولم تفصح عن حجم الخسائر في صفوف الجيش الفدرالي.