ونظرا للشهرة التي حققها اختارته منظمة «اليونيسكو» سفيراً للنوايا الحسنة.ويقول عارفوه انه متعدّد الاهتمامات، فهو فنان وخياط وصاحب مطعم «مكسيم» الشهير في باريس وتاجر يملك شركات تنتج البضائع باسمه الذي صار علامة تجارية لامعة وقد
بدأ كاردان حياته العملية، عام 1947، متدرباً لدى «كريستيان ديور»،
وبعد ثلاث سنوات افتتح داراً للأزياء تحمل اسمه في الدائرة الثامنة من باريس
.وكان يرى نفسه الرّائد الذي أنزل الموضة من برجها العاجي، وذلك عندما قدّم قبل نصف قرن أول مجموعة للثياب الجاهزة،
وكان يقول إنّه يميل للفساتين ذات الثنيات الكثيرة. فقد كانت تصاميمه بسيطة لكن القَصة المميزة تمنحها انسدالاً جميلاً، لا سيما حين يكون القماش مختاراً من خامات رقيقة.، وقد مات بيير كاردان دون ان يتزوج لذا تساءل عارفوه عن ثروته و عمّن سيرث المليارات بعد رحييله وقد جاء نبأ وفاته من غير المصادر العائلية في بيان نشرته الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة، وهي واحدة من الأكاديميات الخمس التابعة لمعهد فرنسا، تأسست في العام 1816.
وتضم الأكاديمية مجالات مثل الرسم، والنحت، والهندسة المعمارية، والتأليف الموسيقى، والفن السينمائي، والتصوير الفوتوغرافي، كما تمنح عدة جوائز بينها "جائزة بيير كاردان".
بدأ كاردان حياته العملية، عام 1947، متدرباً لدى «كريستيان ديور»،
وبعد ثلاث سنوات افتتح داراً للأزياء تحمل اسمه في الدائرة الثامنة من باريس
.وكان يرى نفسه الرّائد الذي أنزل الموضة من برجها العاجي، وذلك عندما قدّم قبل نصف قرن أول مجموعة للثياب الجاهزة،
وكان يقول إنّه يميل للفساتين ذات الثنيات الكثيرة. فقد كانت تصاميمه بسيطة لكن القَصة المميزة تمنحها انسدالاً جميلاً، لا سيما حين يكون القماش مختاراً من خامات رقيقة.، وقد مات بيير كاردان دون ان يتزوج لذا تساءل عارفوه عن ثروته و عمّن سيرث المليارات بعد رحييله وقد جاء نبأ وفاته من غير المصادر العائلية في بيان نشرته الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة، وهي واحدة من الأكاديميات الخمس التابعة لمعهد فرنسا، تأسست في العام 1816.
وتضم الأكاديمية مجالات مثل الرسم، والنحت، والهندسة المعمارية، والتأليف الموسيقى، والفن السينمائي، والتصوير الفوتوغرافي، كما تمنح عدة جوائز بينها "جائزة بيير كاردان".