نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


صحيفة ألمانية تهدي أجزاء من جدار برلين للولايات الألمانية في الذكرى العشرين لسقوطه




برلين - قررت صحيفة ألمانية محتفظة ببعض أجزاء من سور برلين الشهير إهداء هذه الأجزاء للولايات الألمانية الـ16 بمناسبة الاحتفالات بالذكرى العشرين على سقوط السور الذي فصل لسنوات بين شطري برلين الشرقي والغربي


صحيفة ألمانية تهدي أجزاء من جدار برلين للولايات الألمانية في الذكرى العشرين لسقوطه
وكان القائمون على صحيفة «بيلد» الألمانية قد قرروا العام الماضي الاحتفاظ بآخر الأجزاء المتبقية من السور الذي تم هدمه عام 1989. وفي الوقت الذي تمت فيه الاستعانة بالأجزاء الكبرى من السور في أعمال بناء في البلاد بعد إعادة الوحدة ، قررت الصحيفة الاحتفاظ بـ 16 قطعة من السور بارتفاع 60ر3 متر ووزن 7ر2 طن. وقال رئيس تحرير الصحيفة كاي ديكمان في تصريحات نشرت على موقع الصحيفة أمس: «السور الذي كان موجوداً في برلين في يوم ما صار اليوم رمزاً لقوة الحرية وتحديد المصير ولكنه تذكرة أيضاً ببعض المخاطر». وكان الكثير من دول العالم أدرك الأهمية التاريخية لأجزاء سور برلين الشهير، حيث توجد في الولايات المتحدة أجزاء من السور أمام مكتبة رونالد ريجان في كاليفورنيا وجامعة جورج بوش في تكساس وعدد من المنشآت الأخرى بهدف التذكرة بالأخطار التي تهدد الحرية وضرورة الدفاع عنها بشكل دائم. وفي الفاتيكان أيضاً يوجد جزء من السور الحدودي التاريخي في حين توجد أجزاء أخرى منه في إيطاليا وفرنسا وإنجلترا وإسبانيا وأستراليا وكوستاريكا وفنزويلا. أما في ألمانيا، فلا توجد أجزاء من السور سوى في برلين وجزء في بيت التاريخ في بون وآخر في مدينة بفورتسهايم. وترغب صحيفة «بيلد» من خلال تقديم أجزاء السور للولايات الألمانية في إحياء ذكرى هذه اللحظة المؤثرة في التاريخ الألماني والتي يمر عليها في نوفمبر المقبل 20 عاماً

د ب أ
الاربعاء 17 يونيو 2009