
الصحيفة تساءلت عن سر الاهتمام الأمريكي بدمشق
كما أكّدت أنها ليست كقوة عسكرية "أبعد من هدف الدفاع عن أرضها وشعبها"، وشددت على أنها "لم تقدم أي فعل أو قول يسيء لأمن لبنان واستقراره"، حسبما جاء في افتتاحية صحيفة "الثورة" الحكومية
وبشأن ملف حقوق الإنسان، رفضت الصحيفة أن يتدخل أحد به وقالت "لا تبدو حقوق الإنسان في الدول العربية عندما تطالب بها الدول الغربية إلا رداء كاذباً فاضحاً للتدخل بالشؤون السياسية لهذه الدول". ورأت الصحيفة أن سورية وبحكم تجربتها "هي الأقدر على مواجهة ما ترمي له تحرشات الدول الغربية (الولايات المتحدة بشكل خاص)، ولا ضرورة لأن نغير في أسلوبنا.. الهدوء.. العقل.. الحكمة.. والحوار أسلوباً للعمل"، على حد وصفها
وفي الملف اللبناني تحديداً، نوهت الصحيفة إلى أن لا أحد يعرف مصلحته بقدر أهله، وأنه "رغم التوترات السياسية التي يعلو صوتها أحياناً في لبنان، ليس هناك ثمة ما يخيف.. لكن ثمة من يخوّف"، وأضافت "قابلية لبنان للاستقرار والأمن والهدوء والبناء أكبر بكثير وأسهل من قابليته للفتنة والخراب، وما يجري بينهم ليس إلا صنع الغرب ولخدمته"، وفق الصحيفة الحكومية
وبشأن ملف حقوق الإنسان، رفضت الصحيفة أن يتدخل أحد به وقالت "لا تبدو حقوق الإنسان في الدول العربية عندما تطالب بها الدول الغربية إلا رداء كاذباً فاضحاً للتدخل بالشؤون السياسية لهذه الدول". ورأت الصحيفة أن سورية وبحكم تجربتها "هي الأقدر على مواجهة ما ترمي له تحرشات الدول الغربية (الولايات المتحدة بشكل خاص)، ولا ضرورة لأن نغير في أسلوبنا.. الهدوء.. العقل.. الحكمة.. والحوار أسلوباً للعمل"، على حد وصفها
وفي الملف اللبناني تحديداً، نوهت الصحيفة إلى أن لا أحد يعرف مصلحته بقدر أهله، وأنه "رغم التوترات السياسية التي يعلو صوتها أحياناً في لبنان، ليس هناك ثمة ما يخيف.. لكن ثمة من يخوّف"، وأضافت "قابلية لبنان للاستقرار والأمن والهدوء والبناء أكبر بكثير وأسهل من قابليته للفتنة والخراب، وما يجري بينهم ليس إلا صنع الغرب ولخدمته"، وفق الصحيفة الحكومية