واعتبرت الصحيفة أن الجهات الخارجية باتت تستخدم صفحات وهمية لتزويد الجميع بمعلومات سرية وقضايا فساد وتحليلات لكسب الثقة، وتسحب معلومات من البعض، لا يتمكن من نشرها أو يخاف من نشر محتواها أو سحب ما لديه من معلومة ومظلمة ومشكلة، وفق تعبيرها.
ووصفت هذه الطريقة بأنها "فخ" لجمع معلومات ضخمة ليتم استغلالها واستغلال أصحابها، ويتم نشرها بشراسة لجمع مصداقية، وحذرت من التعامل بقولها "إذا كانت المشاكل ستحل من الخارج لا نريدها.
وتقتصر أسباب تعامل متابعي الصفحات الموالية مع تلك الصفحات بحسب الصحيفة على كونها "مجرد فشة خلق"، "تشويه سمعة الوطن"، "استغلال المشاكل واسرار الدولة العميقة"، حيث رفضت تلك الأسباب ووصفت الأخيرة بأنها "خيانة وطنية بإمتياز"، حسب وصفها.
وجاء في منشور الصحيفة التحذيري بأن "الوطن اليوم عند مفترق طرق وأي غلطة محسوبة علينا وكارثية، وأي مشكلة سيكون حلها داخلي، وأي وجع شخصي هو وجع الوطن والمواطن فقط، ولن يأتي الحل من الخارج بل سيتفاقم"، حسبما أوردته عبر صفحتها على فيسبوك.
واختتمت التحذيرات بلجة حادة بقولها إن "كل معلومة ترسلها للخارج خطرها ليس فقط بملاحقتك داخليا بجرائم المعلومات، وانما خطرها الحقيقي تواجد اسمك ومعلوماتك في جدول منظمات خارجي، قد يستغلك بأي لحظة بأي موضوع وقد تصل للأمور العائلية، فأنت تضع قدمك ضمن مستنقع لن تخرج منه"، وفق تعبيرها.
وفي منشور منفصل قالت الصحيفة الموالية إنها حصلت على معلومات حول واحدة من تلك "الصفحات المشبوهة"، واتهمتها بأنها من أدوات المخابرات المعادية وتعمل لصالح المخابرات القطرية منذ العام 2007 ومن ثم المخابرات التركية 2012 وطالبت الرأي العام معرفة حجم الاستهداف المنظم ضد الدولة، وفق مزاعمها.
يشار إلى أن تحذير إعلام النظام جاء عقب الكشف عن اعتقال مخابرات النظام للمنتقدين له عبر مواقع التواصل والمتهمين، وذلك عقب ما نشرته وزارة الداخلية التابعة للنظام حيث هددت بعقوبات بالسجن والغرامة وذلك بدواعي منع تسريب الإشاعات والتواصل مع صفحات "مشبوهة"، على مواقع التواصل، ما أثار جدلاً واسعاً عبر الصفحات الموالية.
ووصفت هذه الطريقة بأنها "فخ" لجمع معلومات ضخمة ليتم استغلالها واستغلال أصحابها، ويتم نشرها بشراسة لجمع مصداقية، وحذرت من التعامل بقولها "إذا كانت المشاكل ستحل من الخارج لا نريدها.
وتقتصر أسباب تعامل متابعي الصفحات الموالية مع تلك الصفحات بحسب الصحيفة على كونها "مجرد فشة خلق"، "تشويه سمعة الوطن"، "استغلال المشاكل واسرار الدولة العميقة"، حيث رفضت تلك الأسباب ووصفت الأخيرة بأنها "خيانة وطنية بإمتياز"، حسب وصفها.
وجاء في منشور الصحيفة التحذيري بأن "الوطن اليوم عند مفترق طرق وأي غلطة محسوبة علينا وكارثية، وأي مشكلة سيكون حلها داخلي، وأي وجع شخصي هو وجع الوطن والمواطن فقط، ولن يأتي الحل من الخارج بل سيتفاقم"، حسبما أوردته عبر صفحتها على فيسبوك.
واختتمت التحذيرات بلجة حادة بقولها إن "كل معلومة ترسلها للخارج خطرها ليس فقط بملاحقتك داخليا بجرائم المعلومات، وانما خطرها الحقيقي تواجد اسمك ومعلوماتك في جدول منظمات خارجي، قد يستغلك بأي لحظة بأي موضوع وقد تصل للأمور العائلية، فأنت تضع قدمك ضمن مستنقع لن تخرج منه"، وفق تعبيرها.
وفي منشور منفصل قالت الصحيفة الموالية إنها حصلت على معلومات حول واحدة من تلك "الصفحات المشبوهة"، واتهمتها بأنها من أدوات المخابرات المعادية وتعمل لصالح المخابرات القطرية منذ العام 2007 ومن ثم المخابرات التركية 2012 وطالبت الرأي العام معرفة حجم الاستهداف المنظم ضد الدولة، وفق مزاعمها.
يشار إلى أن تحذير إعلام النظام جاء عقب الكشف عن اعتقال مخابرات النظام للمنتقدين له عبر مواقع التواصل والمتهمين، وذلك عقب ما نشرته وزارة الداخلية التابعة للنظام حيث هددت بعقوبات بالسجن والغرامة وذلك بدواعي منع تسريب الإشاعات والتواصل مع صفحات "مشبوهة"، على مواقع التواصل، ما أثار جدلاً واسعاً عبر الصفحات الموالية.