
ورأت الصحيفة أن هذا العام كان عاما "سيئا" بالنسبة للديكتاتوريين والإرهابيين الدوليين كما أنه كان كذلك بالنسبة لأصدقاء العملة الأوروبية الموحدة اليورو.
في المقابل كان العام "جيدا" كما تقول الصحيفة بالنسبة للديمقراطية فيما كان عاما عسيرا بالنسبة للاقتصاد "الذي وقع تحت وطأة عدم الاستقرار بمنطقة اليورو".
وأشارت الصحيفة إلى أن العام الحالي شهد عناصر إيجابية مثل نهاية الزعيم الليبي معمر القذافي والرئيس الكوري الشمالي كيم يونج إيل واجبار كل من الرئيس التونسي زين العابدين بن علي و الرئيس المصري حسني مبارك على التنحي.
كما رأت الصحيفة أن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان من بين الأمور التي جعلت العام "اكثر إسعادا".
وقالت الصحيفة إن قتل بن لادن لم يكن بمثل الوحشية التي "قتل بها 3000 من الضحايا الأبرياء في هجمات الحادي عشر من سبتمبر".
واختتمت الصحيفة تعليقها قائلة "في النهاية يمكن القول إن العالم أصبح مكانا أفضل خلال 2011".
في المقابل كان العام "جيدا" كما تقول الصحيفة بالنسبة للديمقراطية فيما كان عاما عسيرا بالنسبة للاقتصاد "الذي وقع تحت وطأة عدم الاستقرار بمنطقة اليورو".
وأشارت الصحيفة إلى أن العام الحالي شهد عناصر إيجابية مثل نهاية الزعيم الليبي معمر القذافي والرئيس الكوري الشمالي كيم يونج إيل واجبار كل من الرئيس التونسي زين العابدين بن علي و الرئيس المصري حسني مبارك على التنحي.
كما رأت الصحيفة أن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان من بين الأمور التي جعلت العام "اكثر إسعادا".
وقالت الصحيفة إن قتل بن لادن لم يكن بمثل الوحشية التي "قتل بها 3000 من الضحايا الأبرياء في هجمات الحادي عشر من سبتمبر".
واختتمت الصحيفة تعليقها قائلة "في النهاية يمكن القول إن العالم أصبح مكانا أفضل خلال 2011".