
ضاحي خلفان قائد شرطة دبي
والنشرات الحمراء التي يصدرها الانتربول هي مذكرات جلب واحضار تستهدف الاشخاص الذين تطالب بهم دول وفقا للموقع الالكتروني للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية.
والمبحوح، وهو من مؤسسي الجناح العسكري لحركة حماس، عثر عليه مقتولا في حجرته باحد فنادق دبي في 20 كانون الثاني/يناير الماضي.
وكان الفريق ضاحي خلفان اكد قبل ذلك في تصريحات نشرتها صحيفة "ذي ناشونال" على موقعها الالكتروني الخميس ان ضلوع جهاز الموساد الاسرائيلي في اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح "اكيد بنسبة 99 بالمئة ان لم يكن مئة بالمئة".
وقال ان "تحقيقنا اظهر ان الموساد ضالع في قتل محمود المبحوح".
وبحسب الصحيفة، فان خلفان اكد "ان الادلة التي تملكها شرطة دبي تظهر ارتباطا واضحا بين المشتبه بهم وبين اشخاص على علاقة وثيقة باسرائيل" بدون ان يكشف عن هذه الادلة.
واعلن الانتربول الخميس انه اصدر "نشرات حمراء ضد 11 مطلوبا دوليا اتهمتهم سلطات دبي بتدبير وارتكاب جريمة قتل الفلسطيني محمود المبحوح القيادي في حماس في دبي في 19 كانون الثاني/يناير 2010".
وكشفت شرطة دبي ان ستة من اعضاء الكومندوس الذين نفذوا العملية كانوا يحملون جوازات سفر بريطانية وثلاثة جوازات سفر ايرلندية وواحد جواز سفر فرنسيا واخر جوازا المانيا.
واضافت المنظمة ان "الانتربول لديه مبررات تدعو الى الاعتقاد بان المشتبه بتورطهم في هذه الجريمة انتحلوا هويات اشخاص حقيقيين والنشرات الحمراء توضح ان الاسماء المستخدمة كانت غطاء لارتكاب الجريمة".
وتابعت ان "الانتربول نشر الصور والاسماء المستخدمة تزويرا في جوازات السفر بهدف منع المتهمين من السفر بحرية واستخدام جوازات السفر المزورة نفسها".
ودعا الفريق ضاحي خلفان الى "تشكيل فريق شرطي دولي من دولة الإمارات وبريطانيا وايرلندا وفرنسا والمانيا" للبحث عن المطلوبين.
اتخذت كل من لندن وبرلين وباريس ودبلن الخميس اجراءات دبلوماسية مطالبة اسرائيل بتقديم توضيحات عن جوازات السفر المزورة التي استخدمت في اغتيال المبحوح.
وتم استدعاء الممثلين الدبلوماسيين لاسرائيل في بريطانيا والمانيا وفرنسا وايرلندا الى وزارات الخارجية.
وكانت اسرائيل تتهم المبحوح بانه من المسؤولين الرئسييين عن تهريب الاسلحة الايرانية الى غزة.
واستنادا الى الفريق خلفان فان المبحوح توقف في دبي وهو في طريقه الى الصين ثم الى السودان.
واكد ان "المبحوح لم يتخذ ابسط قواعد الاحتياطات الامنية".
والمبحوح، وهو من مؤسسي الجناح العسكري لحركة حماس، عثر عليه مقتولا في حجرته باحد فنادق دبي في 20 كانون الثاني/يناير الماضي.
وكان الفريق ضاحي خلفان اكد قبل ذلك في تصريحات نشرتها صحيفة "ذي ناشونال" على موقعها الالكتروني الخميس ان ضلوع جهاز الموساد الاسرائيلي في اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح "اكيد بنسبة 99 بالمئة ان لم يكن مئة بالمئة".
وقال ان "تحقيقنا اظهر ان الموساد ضالع في قتل محمود المبحوح".
وبحسب الصحيفة، فان خلفان اكد "ان الادلة التي تملكها شرطة دبي تظهر ارتباطا واضحا بين المشتبه بهم وبين اشخاص على علاقة وثيقة باسرائيل" بدون ان يكشف عن هذه الادلة.
واعلن الانتربول الخميس انه اصدر "نشرات حمراء ضد 11 مطلوبا دوليا اتهمتهم سلطات دبي بتدبير وارتكاب جريمة قتل الفلسطيني محمود المبحوح القيادي في حماس في دبي في 19 كانون الثاني/يناير 2010".
وكشفت شرطة دبي ان ستة من اعضاء الكومندوس الذين نفذوا العملية كانوا يحملون جوازات سفر بريطانية وثلاثة جوازات سفر ايرلندية وواحد جواز سفر فرنسيا واخر جوازا المانيا.
واضافت المنظمة ان "الانتربول لديه مبررات تدعو الى الاعتقاد بان المشتبه بتورطهم في هذه الجريمة انتحلوا هويات اشخاص حقيقيين والنشرات الحمراء توضح ان الاسماء المستخدمة كانت غطاء لارتكاب الجريمة".
وتابعت ان "الانتربول نشر الصور والاسماء المستخدمة تزويرا في جوازات السفر بهدف منع المتهمين من السفر بحرية واستخدام جوازات السفر المزورة نفسها".
ودعا الفريق ضاحي خلفان الى "تشكيل فريق شرطي دولي من دولة الإمارات وبريطانيا وايرلندا وفرنسا والمانيا" للبحث عن المطلوبين.
اتخذت كل من لندن وبرلين وباريس ودبلن الخميس اجراءات دبلوماسية مطالبة اسرائيل بتقديم توضيحات عن جوازات السفر المزورة التي استخدمت في اغتيال المبحوح.
وتم استدعاء الممثلين الدبلوماسيين لاسرائيل في بريطانيا والمانيا وفرنسا وايرلندا الى وزارات الخارجية.
وكانت اسرائيل تتهم المبحوح بانه من المسؤولين الرئسييين عن تهريب الاسلحة الايرانية الى غزة.
واستنادا الى الفريق خلفان فان المبحوح توقف في دبي وهو في طريقه الى الصين ثم الى السودان.
واكد ان "المبحوح لم يتخذ ابسط قواعد الاحتياطات الامنية".