
وأضاف أن السوريين في الخارج يفعلون ما بوسعهم لدعم الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية التي تشهدها البلاد منذ أذار/مارس الماضي.
وقال: "نحاول في ألمانيا، غير أننا لا يمكننا فعل الكثير.. يمكننا فقط التظاهر هنا كما نحاول نشر جميع المعلومات التي نستطيع الحصول عليها، ونقوم بإرسال مقاطع الفيديو إلى جميع أصدقائنا".
وأوضح أنه "من الصعب أن نشاهد المتظاهرين العزل يقاتلون القوات المسلحة بالمدافع والدبابات الموالية لنظام بشار الأسد الذي تحكم أسرته البلاد منذ عقود".
وأشار إلى أنه بالرغم من التضييق الإعلامي الذي تمارسه السلطات السورية، فإن ثمة معلومات وفيرة يمكن العثور عليها من خلال الإنترنت ومشاركتها مع العالم عن طريق مواقع الفيسبوك وتويتر ويوتيوب، لافتا إلى مدى أهمية تلك الأدوات في تنظيم الاحتجاجات على الأرض رغم الجهود الحكومية لقطعها.
وقال أنه لا يزال يحدوه الأمل متوقعا استمرار المظاهرات في ظل عدم استعداد النظام للتنحي وإصرار الشعب على تنظيم المزيد من المظاهرات احتجاجا على اعتقال الآلاف.
وتابع: "أعتقد أن النظام سيتغير، وأعتقد أن معظم أبناء الشعب السوري (المغتربين) سيعود إلى سورية .. فلدينا الكثير من الأذكياء ووفرة من الموارد.. لدينا جميع الموارد الأساسية لتطوير بلادنا".
ويقول المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أكثر من 1650مدنيا لقوا حتفهم منذ بداية الاحتجاجات في سورية منتصف آذار/مارس الماضي، إضافة إلى نحو 350 من قوات الجيش والأمن الداخلي.
ومن الصعب التحقق من صحة هذه التقارير من مصدر مستقل ، حيث تمنع السلطات السورية معظم وسائل الإعلام الأجنبية وجماعات حقوق الإنسان الدولية من دخول البلاد.
وقال: "نحاول في ألمانيا، غير أننا لا يمكننا فعل الكثير.. يمكننا فقط التظاهر هنا كما نحاول نشر جميع المعلومات التي نستطيع الحصول عليها، ونقوم بإرسال مقاطع الفيديو إلى جميع أصدقائنا".
وأوضح أنه "من الصعب أن نشاهد المتظاهرين العزل يقاتلون القوات المسلحة بالمدافع والدبابات الموالية لنظام بشار الأسد الذي تحكم أسرته البلاد منذ عقود".
وأشار إلى أنه بالرغم من التضييق الإعلامي الذي تمارسه السلطات السورية، فإن ثمة معلومات وفيرة يمكن العثور عليها من خلال الإنترنت ومشاركتها مع العالم عن طريق مواقع الفيسبوك وتويتر ويوتيوب، لافتا إلى مدى أهمية تلك الأدوات في تنظيم الاحتجاجات على الأرض رغم الجهود الحكومية لقطعها.
وقال أنه لا يزال يحدوه الأمل متوقعا استمرار المظاهرات في ظل عدم استعداد النظام للتنحي وإصرار الشعب على تنظيم المزيد من المظاهرات احتجاجا على اعتقال الآلاف.
وتابع: "أعتقد أن النظام سيتغير، وأعتقد أن معظم أبناء الشعب السوري (المغتربين) سيعود إلى سورية .. فلدينا الكثير من الأذكياء ووفرة من الموارد.. لدينا جميع الموارد الأساسية لتطوير بلادنا".
ويقول المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أكثر من 1650مدنيا لقوا حتفهم منذ بداية الاحتجاجات في سورية منتصف آذار/مارس الماضي، إضافة إلى نحو 350 من قوات الجيش والأمن الداخلي.
ومن الصعب التحقق من صحة هذه التقارير من مصدر مستقل ، حيث تمنع السلطات السورية معظم وسائل الإعلام الأجنبية وجماعات حقوق الإنسان الدولية من دخول البلاد.