قالت طهران إن العالِمَين النوويين تناولا الغداء في اليوم نفسه، إنما على بُعد مئات الأميال عن بعضهما، ثم ماتا بعد أسبوع تقريباً في اليوم نفسه متسممين! من ناحيتهم، لم يتردد مسؤولون إسرائيليون في
لُوحظ مؤخراً أن ظاهرة استقبال واستدعاء بعض الأدباء والفنانين السوريين الموالين لنظام القتل الفاشيستي الأسدي تزداد اطّراداً في تركيا، كان آخِرها استقبال وتكريم (علي أحمد سعيد إسبر) الملقب بـ (أدونيس)
احتكر نظام الأسد العمل السياسي منذ سيطرته على الحكم، كما هيمن بشكل قسري على المجتمع. وعليه، باتت النخب المعارضة الثقافية والسياسية منفصلة كليا عن المجتمع، بسبب سياسات النظام القمعية بنسبة كبيرة،
«سيمفونية» للحوار الوطني تعزف هذه الأيام في كل من تونس ومصر والسودان، لكن قليلين هم من ينصتون وقليلين أكثر هم من يُطربون. لكل واحدة من هذه السميفونيات مُلحنها الخاص ومقاماتها المميّزة إلا أنها تشترك
ربما علينا تخيُّل سيناريو من هذا القبيل: إثر انطلاق الثورة، أو استباقاً لها، عُقد في دمشق اجتماع "أمني" على مستوى عالٍ جداً. مما اتفق عليه المجتمعون أنهم مقبلون على عمليات اعتقال واسعة جداً جداً،
أثارت دعوة لجنة التحقيق الدولية المستقلة الخاصة بسوريا، الأمم المتحدة، إلى إنشاء آلية للكشف عن مصير الأشخاص المفقودين في سوريا، اهتماماً واسعاً، وسط آمال ضعيفة بتجاوب النظام السوري معها في حال تم
عُرفت ميليشيا القاطرجي في سوريا بأدوارها المشبوهة خارج ساحات القتال حيث تولت حماية قوافل التجارة والتهريب بين خطوط التماس التي تفصل بين مناطق تسيطر عليها جهات متصارعة. وتحت رصد وحماية مقاتلي هذه
بخروجها من السجن بعد عشرين عاما، أسدلت فوساكو شيغينوبو الستارة الأخيرة على الرومنطيقية اليسارية العالمية، بدون تصفيق من المشاهدين وبدون حماس وبدون وعد بعمل قادم. غادرت مؤسِّسة الجيش الأحمر الياباني