الحرب مستمرّة في أوكرانيا «حتى تحقيق أهدافها»، كما تقول موسكو، وحتى «هزيمة روسيا» أو «عدم السماح لها بالانتصار»، بحسب واشنطن وعواصم غربية أخرى. لكن حصر العمليات العسكرية في الإقليم الشرقي (دونباس)
دخل الغزو الروسي على أوكرانيا، شهره الثاني ، وسط عقوبات غير مسبوقة على نظام بوتين طالت جميع مناحي الحياة، بدءاً من الطيران وصولاً للماكدونالدز . هذه العقوبات كلها لم تمنع بوتين من الاستمرار بغزوه
أعاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الإثنين المنصرم وبعد ترؤسه لاجتماع وزاري في أنقرة التذكير بأن تركيا لن تنتظر كثيرا لحسم الأمور في بعض المناطق المتبقية في شمالي سوريا كعقبة في طريق خطة المنطقة
موجة واسعة من الجدل أثارها إعلان الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، منح الثقة للدكتور بدر جاموس كمرشح لرئاسة هيئة التفاوض المعارضة، خلفاً لأنس العبدة الذي تنتهي ولايته الثانية في حزيران/يوليو.
نجح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تحويل بعض الأضواء المسلّطة على الغزو الروسيّ لأوكرانيا نحو منطقة الشرق الأوسط. أعلنت تركيا مجموعة أسباب قالت إنّها تمنعها من الموافقة على انضمام فنلندا والسويد
ثمة أسئلة مابرحت تطرح حيثياتها، وتعيد إنتاج نفسها يوما إثر يوم، ومفادها: إلى متى ستبقى الميليشيات الإيرانية وتوابعها جاثمة في الجغرافيا السورية؟ وهل يمكن أن تنتج المتغيرات السياسية الدولية والإقليمية
منذ أربعة أعوام، وبلهجة تخلط بين الغرور والجدية، سألني سياسي أميركي مرموق في واشنطن "ما الذي يريده بوتين في سوريا؟" أجبته حينها: "بوتين ابن المدرسة الجيو-استراتيجية كيسنجر، أما أنتم فقد نسيتم مدرسته
هل كان الضابط السوري الإسماعيلي الشهير عبد الكريم الجندي مرشحاً لتولّي وزارة الدفاع، خلفاً لحافظ الأسد، بعد هزيمة عام 1967؟ هذه المعلومة وردت في مكان واحد فقط، في الصفحة 142 من كتاب باتريك سيل الشهير